صحافة 24 نت - شاهد اختطفت مليشيا الذراع الإيرانية في اليمن الممثلة انتصار الحمادي، اليوم الأحد، بصنعاء وزميلتين لها..., تفاصيل جديدة .. من هي الفتاة "سارة" التي تطاردها مليشيا الحوثي بي شوارع صنعاء?!, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
تفاصيل تفاصيل جديدة من هي الفتاة سارة .
اختطفت مليشيا الذراع الإيرانية في اليمن الممثلة انتصار الحمادي، اليوم الأحد، بصنعاء وزميلتين لها هما يسرا وابتسام ورابعة تدعى سارة ساري وتم اقتيادهن إلى جهة مجهولة.
وقالت ناشطات وصديقات للفنانة، إن مسلحين حوثيين هجموا على الحمادي واختطفوها أثناء سيرها في شارع حدة -وسط صنعاء، ولم يعرف مصيرها حتى الآن، إلى جانب زميلتين لها هما يسرا وابتسام ورابعة تدعى سارة ساري، لكن قالت المصادر ان سارة ما تزال قيد الملاحقة من قبل المليشيا. يذكر أن الفنانة وعارضة الأزياء انتصار الحمادي هي من مواليد العام 2001 لأب يمني وأم إثيوبية، وشاركت في التمثيل بمسلسلي “سد الغريب” و”غربة البن” كأصغر ممثلة فيها.
وأكدت مصادر حقويقية، اختطاف الممثلة وعارضة الأزياء انتصار الحمادي وسجنها من قبل جماعة الحوثي الإرهابية.. وأرجعت السبب إلى عملها الذي يعتبر جريمة لدى جماعة الحوثي المتشددة.
وأوضحت ان مكان اعتقالها ما زال غير معروف إلى الآن.. وأطلقت هاشتاج بعنوان #الحرية_لانتصار_الحمادي، للتضامن معها والمطالبة بالإفراج عنها.
وبحسب مصادر حقوقية فإن الفنانة وعارضة الأزياء انتصار الحمادي هي من مواليد العام 2001 لأب يمني وأم إثيوبية، وشاركت في التمثيل بمسلسلي “سد الغريب” و”غربة البن” كأصغر ممثلة فيها. وقالت الكاتبة بشرى المقطري إن الحوثيين اختطفوا الشابة انتصار الحمادي: “في منهجية قذرة تستهدف النساء اليمنيات “، معبرة عن تضامنها مع انتصار “ومع كل المعتقلين والمعتقلات في سجون المليشيا”.
وتعتقل مليشيا الحوثي مئات النساء في معتقلات خاصة يتعرضن فيها للتعذيب والاعتداءات التي تصل في بعض الأحيان إلى حد الاغتصاب، من خلال جهاز أمني خاص تابع للمليشيا، كان يقوده الهالك سلطان زابن.
عنف واغتصاب
وتكثف ميليشيات الحوثي ملاحقتها لليمنيات باتهامات متطرفة تنم عن فكرها الإرهابي.
وأغلق الحوثيون مقاهي ونوادي ثقافية ومطاعم في صنعاء منذ إحكام قبضتهم على صنعاء بحجة الاختلاط.
فيما أكدت تقارير دولية وشهادات لمتضررات قيام الحوثيين باختطاف مئات اليمنيات بتهم كيدية، ثم ممارسة العنف والاغتصاب وتصوير الضحايا لأجل ابتزازهن، وبإشراف من عناصر ما تسمى ب”الزينبيات”.