توافق ”روسي” ”أمريكي” على تسوية مبكرة للأزمة اليمنية وإتمام صفقة أسلحة لـ”الجيش اليمني” بمليار دولار خلال العام الجاري وقعها الرئيس ”صالح” وأكد عليها ”هادي”

صحافة 24 نت - شاهد كشف موقع أمريكي، عن توافق روسي- أمريكي على تسوية مبكرة للأزمة اليمنية، في وقت تبحث فيه موسكو عن..., توافق ”روسي” ”أمريكي” على تسوية مبكرة للأزمة اليمنية وإتمام صفقة أسلحة لـ”الجيش اليمني” بمليار دولار خلال العام الجاري وقعها الرئيس ”صالح” وأكد عليها ”هادي”, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.

تفاصيل توافق ”روسي” ”أمريكي” على تسوية مبكرة .



كشف موقع أمريكي، عن توافق روسي- أمريكي على تسوية مبكرة للأزمة اليمنية، في وقت تبحث فيه موسكو عن طريق للعودة إلى اليمن، من خلال بقاءها على مسافة واحدة من جميع أطراف الحرب المستمرة منذ أكثر من ست سنوات.

وذكر “كيريل سيمينوف” المحلل السياسي والخبير غير المقيم في مجلس الشؤون الدولية الروسي، في تحليل مطول نشره موقع "المونيتور" الأمريكي، وترجمه "المشهد اليمني"، بأن مدينة سوتشي الروسية المطلة على البحر الأسود استضافت محادثات في 26 مايو (الماضي) بين وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره اليمني أحمد عوض بن مبارك الذي كان في روسيا في زيارة عمل.

وأشار إلى أن الموضوع الرئيسي لجدول أعمال المباحثات كان الوضع العسكري والسياسي والإنساني في اليمن، حيث تتواصل المواجهات المسلحة بين الحوثيين والجيش اليمني – برئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادي – على مدى أكثر من ست سنوات. والحوثيون مدعومون من إيران، بينما يتلقى الجيش المساعدة العسكرية من السعودية وعدد من الدول العربية الأخرى.

خطوات مبدئية

ولفت إلى أن روسيا تعتقد أن “استقرار اليمن على المدى الطويل يتطلب وقفًا كاملاً للأعمال العدائية وحلًا تفاوضيًا للمشاكل القائمة”.

ونوه إلى أنه خلال محادثات سوتشي، شددت موسكو على الحاجة إلى إطلاق حوار وطني واسع يتم بموجبه مراعاة مقاربات ومخاوف جميع القوى السياسية الرائدة في اليمن.

جدير بالذكر أن موضوع حل الصراع اليمني طغى على جدول المحادثات الروسية اليمنية على قضايا العلاقات الثنائية؛ ما يشير إلى أن موسكو على الأرجح تتخذ بعض الخطوات المبدئية من أجل انخراط أعمق في حرب اليمن.

وعلى عكس الصراعين السوري والليبي، ظل موضوع التسوية اليمنية دائمًا في ظلال سياسة روسيا في الشرق الأوسط. وفي الوقت نفسه، واصلت موسكو الحفاظ على اتصالاتها مع جميع الأطراف المتحاربة في اليمن وأظهرت استعدادها للمشاركة بشكل أكثر فاعلية في عملية حفظ السلام فيه؛ وفقا للكاتب سيمينوف.

وتساءل: لكن ما وراء توقيت هذه الاندفاع الروسي؟ ليجيب بالقول: ظهرت عوامل جديدة زادت من اهتمام الكرملين بالشؤون اليمنية. حيث وصلت الأزمة السورية إلى طريق مسدود، وعلى الرغم من أن الجانب الروسي حل معظم المهام المحددة له في سوريا، إلا أنه أصبح من الصعب بشكل متزايد جني المكاسب الدولية من المشاركة في هذا الصراع. وينطبق هذا أيضًا على ليبيا، حيث بعد وقف إطلاق النار وتشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة، ضعفت مواقف موسكو إلى حد ما. والمشاركون في الصراع الليبي – الفاعلون الخارجيون والمحليون- لديهم الآن اهتمام منخفض في جذب روسيا كقوة حليفة. على هذه الخلفية، على موسكو أن تواصل التأكيد على أهميتها في شؤون الشرق الأوسط.

مسافة متساوية

وأضاف سيمينوف: طوال الصراع في اليمن، حاولت روسيا البقاء على مسافة متساوية من المشاركين فيه. لكن موسكو كانت في الوقت ذاته مهتمة بتطوير العلاقات مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، ونأت روسيا بنفسها عن الدعم المفتوح لإيران، التي تقدم المساعدة للحوثيين.

ويشير إلى أنه وعلى الرغم من علاقات التحالف بين إيران والاتحاد الروسي على المسار السوري، لم يتم ملاحظة مثل هذا التوافق في المواقف خلال الصراع اليمني. بل كانت موسكو في مرحلة معينة أكثر تعاطفا مع معارضي التحالف المناهض للحوثيين – بقيادة السعودية والإمارات – لكن الرئيس اليمني السابق ورئيس حزب المؤتمر الشعبي العام علي عبد الله صالح، الذي كان حليفًا للحوثيين، كان مفضلاً من موسكو، لذلك كانت قريبة من “الحوثيين”.

ومع ذلك، وبعد اندلاع الصراع بين صالح والحوثيين، وقتل الحوثيين للرئيس السابق ”علي عبدالله صالح” في ديسمبر 2017، بدأت موسكو تنأى بنفسها عن الحوثيين. فعلى وجه الخصوص، في ذلك الوقت تم إغلاق السفارة الروسية في صنعاء. وخلال الفترة التي سبقت ذلك حافظت روسيا على اتصالات مع طرفي الصراع من خلال بعثتها في الرياض حيث كان يوجد السفير الروسي في اليمن، وفي صنعاء حيث كان يوجد القائم بالأعمال. وبعد اغتيال صالح، قالت موسكو إن الحوثيين “تطرفوا”. ومع ذلك، لا يزال الجانب الروسي يحتفظ بعلاقات مع الحوثيين ومستعد لاستضافة اجتماعات مع الجماعة في روسيا إذا دعت الحاجة.

بدوره، أثار لافروف، في محادثات مع نظيره اليمني، موضوع الكارثة الإنسانية في البلاد الناجمة عن العزلة الخارجية لتلك المناطق اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون. وأشار لافروف “إلى ضرورة رفع الحصار البحري والبري والجوي عن الأراضي اليمنية، وكذلك اتخاذ خطوات عملية عاجلة أخرى لتقديم المساعدة للسكان المدنيين، بغض النظر عن من يسيطر على مناطق معينة من اليمن”.

الاهتمام بإنشاء قواعد في اليمن

وأكد لافروف على أن روسيا ستواصل تقديم المساعدة بكل وسيلة ممكنة في إيجاد حل شامل للعديد من المشاكل التي يواجهها اليمن اليوم والتي تشعر دول الجو


التفاصيل من المصدر - اضغط هنا

توافق روسي أمريكي على تسوية مبكرة للأزمة اليمنية وإتمام صفقة

إليك ايضا :

كانت هذه تفاصيل توافق ”روسي” ”أمريكي” على تسوية مبكرة للأزمة اليمنية وإتمام صفقة أسلحة لـ”الجيش اليمني” بمليار دولار خلال العام الجاري وقعها الرئيس ”صالح” وأكد عليها ”هادي” نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المشهد اليمنيوقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

تابع موقعنا :


- موقع نبض الجديد - Press24 UK - ايجي ناو - الصحافة نت - سبووورت نت - صحافة الجديد
- 24press - كريبتو العرب - صحافة نت العرب


اهم الاخبار في اخبار اليمن اليوم