اعترض مصطفى على تقديم عساف ذهب الأغراب إلى جليلة وحينما يعلم غفران بأمر زفاف جليلة وعساف يقرر تأجيل قتل علي الغريب وذلك وسط غضب مصطفى الذي كان يتمنى أن يقتل علي ليلة زفافه.
أما جليلة فتظهر عليها أمارات الحزن وهو ما لاحظته والدتها التي تسألها عن سر اختيارها عساف فلا تخبرها بأي شيء ولكنها تخبر حسيب بسبب زيجتها المفاجئة من عساف وتقسم عليه ألا يخبر أحدا.
ويدخل غفران في حالة غضب عارم بسبب جليلة خاصة أنها جاءت إليه معلنة ندمها على اختيارها عساف ولكنه رفضها وبكى غفران، وقام بتكسير صور جليلة التي كانت لا تزال موجودة في قصره ونصحه شقيقه سعادة أن ينساها كما تمكن من تكسير صورها.
جاء بكري إلى عساف في حفل زفافه وطلب منه أن يمنحه عقد أرض مقابل ١٠٠ مليون جنيه على أن يوقع على العقد أمامه حتى يضمن ألا يزور العقد مرة أخرى وحينما وحد السخرية هي رد عساف ونميري هدد بكري عساف بقتل جليلة.
واختتمت الحلقة بذهاب جليلة إلى سرايا عساف وأول ما فعلته هو الاتصال بهاتف ابنها سليم ووجدته غير متاح ليؤكد لها عساف أن ابنها في طريقه إلى منزل والده فتؤكد له أنه بمجرد وصول سليم إلى سرايا غفران سوف تقوم بقتله وفي الأخير يصل سليم مقتولا في صندوق خشبي إلى غفران والصدمة تعتلي وجه الجميع.
أبطال مسلسل نسل الأغراب في رمضان 2021
مسلسل «نسل الأغراب» من بطولة كلّ من أحمد السقا وأمير كرارة، وأحمد مالك، وأحمد داش، ومي عمر، ونجلاء بدر، وسلوى عثمان، وعماد زيادة، وهدير عبدالناصر، وفردوس عبدالحميد، وأسماء أبواليزيد، وإدوارد، ومحمد جمعة، ومحمد مهران، ودياب، سيناريو وحوار وإخراج محمد سامي.
قصة مسلسل نسل الأغراب
ويُمثل «نسل الأغراب»، التجربة الأولى لـ أمير كرارة، في الدراما الصعيدية، إذ خضع لجلسات تحضيرية من أجل التدريب على التحدث باللهجة الصعيدية، دون أي صعوبات، على عكس الفنان أحمد السقا، الذي جسد دور صعيدي في كثير من الأعمال الفنية سواء السينما أو التليفزيون، لعلّ أبرزها فيلم «الجزيرة».
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسلسل نسل الأغراب الحلقة 28.. زواج عساف وجليلة وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)