وجاء بيان رابطة الأندية المصرية كالآتي:
تقدر رابطة الأندية المصرية تفاني FIFPRO في حماية حقوق الأندية ولاعبي كرة القدم المحترفين في جميع أنحاء العالم.
1- يتم تسجيل جميع اللاعبين في مصر من خلال نظام FIFA TMS لضمان عمليات التوثيق المناسبة للانتقالات.
3- من المهم ملاحظة أنه وفقا للوائح المعمول بها في مصر، يحق لجميع اللاعبين الاعتراض على أي مخاوف أو شكاوى مع الكيانات القانونية المناسبة، وذلك وفقا للوائح الفيفا.
5- أي مواقف خارج العمليات المذكورة أو أي انتهاكات محتملة يتم التحقيق فيها بدقة، على أساس كل حالة على حدة لضمان المعاملة العادلة ودعم حقوق اللاعبين.
وتبذل الرابطة كل الجهود لتعزيز شفافية ونزاهة هذه الهيئات لدعم مبادئ العدالة والإنصاف استكمالا لمشوار تطوير الكرة المصرية الذي بدأ منذ اقل من عامين مع إنشاء رابطة الأندية المصرية المحترفة، ومنذ ذلك الحين، تنفذ الرابطة خططا فعالة للحوكمة والنزاهة كجزء من التزامها بتطوير كرة القدم في مصر.
وعلى صعيد التطوير، الرابطة بصدد إنشاء إدارة للنزاهة داخل التشكيل الخاص بها. ستخصص هذه الإدارة لمراقبة وحماية حقوق الأندية واللاعبين بالتعاون مع الاتحاد المصري لكرة القدم. نعتقد أن إنشاء هذه الإدارة ستساهم بشكل كبير في ضمان ممارسات عادلة وشفافة داخل مسابقاتنا. نهدف إلى توفير منصة موثوقة للاعبين لطلب التعويضات وإيجاد حلول لأية مشكلات قد تواجههم.
نتطلع إلى العمل بشكل وثيق مع FIFPRO في المستقبل لتعزيز بيئة آمنة ومواتية لممارسة كرة القدم المحترفة في معًا، يمكننا أن نخطو خطوات كبيرة في القضاء على النزاعات والممارسات التعسفية، وحماية حقوق اللاعبين.
لذلك، نود أن نوجه الدعوة إلى FIFPRO لمناقشة خارطة الطريق والعمل معا من أجل تطوير إدارة نزاهة اللاعبين والأندية، مما يضمن أفضل نهج وتعاون فعال بين منظماتنا. ونقدر شراكة FIFPRO وتفانيها من أجل رفاهية لاعبي كرة القدم حول العالم.
IMG_8080IMG_8081وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رابطة الأندية تصدر بيانًا للرد على الاتحاد الدولي في أزمة المحترفين وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)