تحليل/د.إسماعيل النجار/وكالة الصحافة اليمنية// الجولاني أحرقَ قرى الساحل السوري وأغرقها بالدم، جُثَث الضحايا من العلويين لا زالت مُلقاة في الشوارع والحماية الدولية مطلب سوري شعبي، لَم يشبع الجولاني من سفك دماء العلويين بعد! ولا يريد أن يعترف بمسؤوليتهُ عن المجزرة، ألبستهُ واشنطن وتل أبيب بذَّه غربية وربطة عنق وزَيَّنَت له لحيَتَه ووجههُ وأسمتهُ “أحمد الشرع”، لكن ألأمير أبو محمد الجولاني كانَ دائماً يعيش داخل أحمد الشرع لم يُفارقه أبداً، بقيَ أحمد الشرع في قصره في دمشق وأمرَ أبو محمد الجولاني الذي يعيش فيه أن يزحف إلى الساحل السوري ليرتكب أبشع الفظاعات والجرائم بحق مواطنين آمنين ومسالمين، إستباحوا القرى دخلوا البيوت قتلوا الرجال والنساء والأطفال بلا شفقه أو رحمه نهبوا المنازل والمتاجر لم يتركوا شيء إلَّا وتركوا عليه بصمات إجرامهم وتسفيحهم، لقد تمادىَ إرهابيوا الجولاني في القتل وأسرفوا كثيراً بارتكاب الجرائم، أكثر من عشرة الآف قتيل، لا يوجد جريح واحد الجميع قتلىَ، طلب سكان الساحل السوري حماية دولية وأرسلت منظمات أُمَمِيَة وحقوقية مندوبين عنها إلى سوريا، هاتف الشرع ل
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجماعات التكفيرية في سوريا.. وحشية الجرم وتعطش لسفك دماء المدنيين وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
تابعنا