واي دي: أنقذت السلطات الأميركية شابا من ولاية كونيتيكت قال إنه كان محتجزا قسرا لمدة 20 عاما.
وتم إنقاذ الشاب بعد أن أشعل النار في غرفته ليتمكن من لفت انتباه فرق الإنقاذ واستعادة حريته، وفقا لما أعلنته الشرطة يوم الأربعاء 12 مارس/آذار.
وتم توجيه تهم القسوة والخطف إلى زوجة والده، التي يُزعم أنها كانت تحتجزه طوال هذه الفترة.
ووفقا للشرطة، هرعت فرق الإطفاء والإنقاذ في مدينة ووتربري إلى المنزل بعد بلاغ عن اندلاع حريق.
وعند إنقاذ الشاب “32 عاما” الذي بدا هزيلا بشدة، كشف أثناء تلقيه العلاج من استنشاق الدخان، أنه تعمد إشعال الحريق.
وقال الشاب للشرطة: “أردت حريتي”، مشيرا إلى أنه كان محتجزا منذ أن كان عمره حوالي 11 عاما.
وأوضحت التحقيقات أن الضحية، الذي لم يتم الكشف عن اسمه، تعرض لسوء معاملة طويلة الأمد والجوع والإهمال الشديد والمعاملة اللاإنسانية، ولم يتلق أي رعاية طبية طوال تلك السنوات.
وأفاد قائد الشرطة فيرناندو سبانيولو في بيان بأن: “المعاناة التي تحملها هذا الضحية على مدار أكثر من 20 عاما أمر مفج
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إنقاذ شاب أميركي احتجزته زوجة والده في المنزل 20 عاما وتم نقلها من يمن ديلي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)