كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث تسليح الصراعات (CAR) عن أدلة تشير إلى أن جماعة الحوثي تحاول تطوير طائرات وقوارب مسيّرة تعمل بخلايا وقود الهيدروجين، وهو ما يمثل نقلة نوعية في قدراتهم العسكرية.
هذا التطور قد يسمح للمركبات غير المأهولة بحمل حمولات أكبر والطيران لمسافات أطول مقارنة بالطائرات المسيّرة التقليدية التي تعتمد على بطاريات الليثيوم، أو محركات البنزين والديزل.
ويأتي هذا الكشف بالتزامن مع تصاعد التهديدات الحوثية بشن “حرب استباقية” على محافظة مأرب الغنية بالنفط، مما يزيد من تعقيد المشهد العسكري في اليمن المستمر منذ 2014.
أول محاولة مسلحة غير حكومية لاستخدام الهيدروجين
بحسب مركز أبحاث تسليح الصراعات، فإن هذه المحاولة تُعد الأولى عالميًا لاستخدام وقود الهيدروجين في منظومات غير مأهولة من قِبل أي جهة مسلحة غير حكومية، ووفقًا للمحققين الميدانيين، فإن الحوثيين يسعون إلى إدخال هذه التقنية لتطوير أسلحتهم بشكل غير مسبوق.
ونشر نص التقرير التوثيقي مدعومًا بالصور، والذي كشف تفاصيل هذه المحاولة غير المسبوقة
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير يكشف عن تطورات عسكرية خطيرة للحوثيين باستخدام تقنيات إيرانية وصينية متقدمة: طائرات وقوارب هيدروجين تهدد الاستقرار في المنطقة وتم نقلها من المرصد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)