باريس – المساء برس|

أدانت جمعيات ومنظمات حقوقية فرنسية “الإبادة الجماعية” التي وقعت في الساحل السوري، مؤكدة تضامنها مع المستضعفين والمظلومين ورفضها “للمشروع التكفيري الصهيوني” في الشرق الأوسط.

واستنكرت ست منظمات فرنسية المجازر التي ارتُكبت وطالبت بمحاسبة فورية لمرتكبيها وتقديمهم إلى المحاكم الدولية، بالإضافة إلى حماية المكون العلوي والأقليات في سوريا. ودعت الطبقة الحقوقية إلى الوقوف إلى جانب المستضعفين والمظلومين وعدم الاكتفاء بتصريحات التنديد الرسمية.

ودعا “جان نويل بارو”، وزير الخارجية الفرنسي، إلى محاكمة المسؤولين عن هذه المجازر ومعاقبتهم حتى لا تبقى هذه الجرائم دون محاسبة، مؤكداً أن مستقبل سوريا على المحك.

من جهتها، اتهمت “أوليفيا زيمور”، رئيسة منظمة “أورو كاب جيبو” (CAPJPO)، إسرائيل بالتحرك في سوريا لتحقيق هدفين: غزو الأراضي السورية والاستيلاء على المزيد من المناطق بذريعة الأمن وإنشاء مناطق عازلة، وزرع الفوضى والانقسام وتغذية الطائفية وتمويل الإرهاب.

وأكدت زيمور أن “إسرائي

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منظمات حقوقية فرنسية تدين “الإبادة الجماعية” في الساحل السوري وتتهم الاحتلال الإسرائيلي بالضلوع فيها وتم نقلها من المساء برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

تابعنا

متعلقات والاكثر مشاهدة في
احدث الاضافات