أرسل إلي العديد من شعوبنا العربية، أفرادا، عائلات ، وجهات رسمية لاستضافتي وعائلتي…ولنا كل الشرف ولهم جزيل الشكر والإمتنان على تقديرهم لنا، ولتاريخي واسمي الذي يصعب على أحد نسفه وإن حاول البعض ممن لا يتفق معي بالرأي فقط !
ولمن يجتهد ويشيع في زمن الكلام واختلاق السيناريوهات التي نتفاجأ بها كل يوم!ومن بينها أني أطلب اللجوء لفرنسا ! ولغاية في نفسي وشكوى وتظلم! أقول له … ليس بالإشاعات!وليس أنا من يستخدم اختلافه للانتقام ؟! وممن أنتقم؟ وما نهاية الإنتقام إلا الخراب ! أيها الأخوة !
ومازلت بعد كل تلك الأيام ورغم معارك الحياة التي لاتنتهي، ما زلت انسانا عاطفيا، تحركه عاطفته قبل عقله، وهذا عيب بي وليس حسنة …
لم أكن يوما إلا قلبا جامعا … وسوريّة حتى النخاع … شاء من شاء وأبى من أبى …
ولا غنى لي عن بلدي… إذا مش بكرة … اللي بعده أكيد …"
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد سقوط الأسد... هل أصبحت سلاف فواخرجي "لاجئة" في فرنسا؟ هذا ما أعلنته وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)