متابعات /

في لحظةٍ مفصلية أمنية وداخلية، وسجالاً محتدماً حول قضايا مركزية، جاءت “رسالة الطيارين” في سلاح الجو الإسرائيلي كحدث أعاد جذب الانتباه. وعلى الرغم من أن الرسالة لم تحمل جديداً، فإنّ تعامل قيادة “الجيش” معها كان العلامة الفارقة عن التعامل السابق أيام هرتسي هاليفي.

من جهة ثانية سلطت الرسالة الضوء على خطوط التماس المتشابكة، بشأن ما يُعرف بقضايا الدين و”الدولة”، ومكانة “الجيش” الإسرائيلي السياسية والاجتماعية، وموقفه من الانقسامات السياسية والاجتماعية المتجذرة في بنية “الدولة”.

من وسم الحرب بـ”السياسية”، إلى المطالبة بإعادة الأسرى “بأي ثمن”، مروراً بإعادة الجدل حول امتيازات النخب العسكرية وقانون إعفاء “الحريديم”، فجّرت الرسالة نقاشاً عميقا تجاوز حدود “الجيش”، ولامس جوهر ما يُسمى بالصراع القيمي حول شعار “المساواة في تحمل العبء”، كما أعادت تحشيد الاصطفافات السياسية والاجتماعية، بين مؤيّد لخطة نتنياهو القضائية (كو

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “رسالة الطيارين” في سلاح الجو الإسرائيلي تشعل معركة من نوع آخر في تل أبيب (تفاصيل ساخنة) وتم نقلها من موقع متابعات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

تابعنا

متعلقات والاكثر مشاهدة في
احدث الاضافات