وأشارت إلى أن سلاح الجو المسير استهدف في العملية الثانية هدفاً حيوياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقة عسقلان المحتلة بطائرة مسيرة.
كما أكدت أن على العدوِّ الإسرائيليِّ ومعه الأمريكيِّ أن يدركا أنَّ اليمن العزيز قيادةً وشعباً وجيشاً لن يتراجع عن موقفه الثابت في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم، ولن يتخلى عن واجباته الدينية والأخلاقية والإنسانية مهما كانت التداعيات ومهما كانت النتائج.
وفيما يلي نص البيان:
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيمُ
نفذَتِ القوة الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعية، وذلك بصاروخينِ بالستيينِ أحدُهما فرطُ صوتيٍّ نوعُ فلسطين2، استهدفَ قاعدةَ "سودت ميخا" في منطقة شرق اسدود المحتلةِ وهي قاعدةٌ صاروخيةٌ لإطلاقِ صواريخِ "اريحا" وبطارياتِ صواريخِ حيتس.
ونفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفاً حيوياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ وذلك بطائرةٍ مسيرة.
على العدوِّ الإسرائيليِّ ومعه الأمريكيِّ أن يُدركا أنَّ اليمنَ العزيزَ قيادةً وشعباً وجيشاً لن يتراجعَ عن موقفِه الثابتِ في دعمِ وإسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ ولن يتخلى عن واجباتِه الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ مهما كانتِ التداعياتُ ومهما كانتِ النتائج.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
الموافق للـ 13 أبريل 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عمليتين عسكريتين أولاهما استهدفت قاعدة"سودت ميخا" شرقي أسدود بصاروخ فلسطين2 الفرط صوتي، ومطار بن غوريون بصاروخ "ذو الفقار "، والأخرى استهدفت هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في منطقة عسقلان المحتلة بطائرة مسيرة.pic.twitter.com/GcBgzBKtv6
— العميد يحيى سريع (@army21yemen) April 13, 2025وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القوات المسلحة تستهدف قاعدة صاروخية ومطار بن غوريون وعسقلان وتم نقلها من 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)