صدر إعلان رسمي من الولايات المتحدة بشأن المعركة المرتقبة بين مجلس القيادة الرئاسي وجماعة الحوثي، ردا على تصعيدها العسكري بمهاجمة السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل.
وقالت السفارة الأمريكية لدى اليمن، في تغريدة على منصة التدوين "إكس": "تهدف الحملة الحالية ضد الحوثيين إلى استهداف الحوثيين وقدراتهم العسكرية فقط".
يتزامن هذا مع إعلان وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، الثلاثاء عن مضاعفة ضرباتها الجوية الفتاكة ضد جماعة الحوثي على مدار 24 ساعة، رداً على تصعيدها ضد السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة".
وصدر اعلان صادم من الولايات المتحدة الأمريكية، تحدث عن صعوبة إنهاء جماعة الحوثي وتقويض قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل.
وأصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إعلاناً جديداً بشأن الغارات الجوية المستمرة ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها ضد إسرائيل والسفن الأمريكية بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة".
كما كشفت الولايات المتحدة ، عن استخدام أسلحة متطورة ولأول مرة في الضربات التي تشنها ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
وبدأت الولايات المتحدة، عمليات حشد جوية وبحرية لإنهاء جماعة الحوثي وتدمير قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الامريكية والإسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة".
وكان ترامب، أطلق تهديدا غير مسبوق لجماعة الحوثي، على خلفية تهديدها باستئناف هجماتها على سفن إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". متوعدا بما سماه "جحيم لم تشهدوه".
يذكر أن "حماس" بدأت في السابع من أكتوبر تصعيداً ضد إسرائيل من خلال شن عملية عسكرية واسعة على الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة أسمتها "طوفان الأقصى" جلبت على الفلسطينيين في القطاع دماراً وآلاف القتلى والجرحى والمفقودين، وقوبلت بإدانة معظم دول العالم بما فيها الامارات، والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اعلان امريكي عن معركة الرئاسي والحوثيين وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)