“اليمن” مقبرة التكنولوجيا الأمريكية من دبابات “الأبرامز” مرورا بفخر الصناعات الأمريكية “MQ 9” إلى “حاملات الطائرات”

صحافة 24 نت - تفاصيل عن هذه قصة لم يتوقّعها أحد…لا في دهاليز البنتاغون، ولا في أحلام الناتو، ولا حتى في كوابيس واشنطن... “اليمن” مقبرة التكنولوجيا الأمريكية: من دبابات “الأبرامز” مرورا بفخر الصناعات الأمريكية “MQ-9” إلى “حاملات الطائرات”, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.


هذه قصة لم يتوقّعها أحد…لا في دهاليز البنتاغون، ولا في أحلام الناتو، ولا حتى في كوابيس واشنطن ذاتها.. من مكان بدا للوهلة الأولى مجرّد هامشٍ ترابيٍّ في ذيل الخريطة، نَبَتت يدٌ خشنةٌ ومفاجئةٌ وراحت تعبث بترسانة الإمبراطورية، كمن يجرّب مدى هشاشة الزجاج حين يُلقى على صخر.

اليمن، البلد الذي حسبته الماكينات الغربية مجرد فراغ بين حربين، تحوّل فجأة إلى مختبرٍ فضائحيّ لتكنولوجيا جرى تسويقها لعقودٍ على أنها نهاية التاريخ العسكري.

الدبابات، التي اجتاحت بغداد كأنها قدر، تسقط هنا كعلب صفيح. الطائرات التي كانت تزرع الموت في أطراف آسيا، تتهاوى كما تتهاوى الأساطير، والمدمرات التي كانت تمخر بحار العالم بثقة الملوك، تنكفئ اليوم في البحر الأحمر كجُزرٍ من فولاذ تائهٍ لا ملاذ له.. ليست القصة عن السلاح فقط، بل عن القناعة التي تربّت عليها الأمم: أن أمريكا لا تُهزم…لكنها اليوم تُهزم، وتُلاحق، وتُراقب من قِبَلِ من ظنّتهم ظلالًا لا تُرى.

    في هذا التقرير نغوص في تفاصيل هذا التحول، ونكشف كيف أصبح اليمن مسرحا لتفكيك أسطورة التفوق العسكري الأمريكي.

    واجهت الأسلحة الأمريكية المتقدم



    اقرأ على الموقع الرسمي


    إليك ايضا :

    1. قرار امريكي مفاجئ بشأن اليمن !
    2. السعودية تفجر قنبلة مدوية وتسرب كشف بأسماء اليمنيين التالية أسماؤهم الذين يتقاضون مبالغ مالية من إيران
    3. الآن طيران العدوان الامريكي يشن أعنف غارات على اليمن استهدفت هذه المناطق وصنعاء تعلن عن حدث عسكري جديد وهام

    كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المشهد اليمني الاول وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

    \
    تابعنا :

    اخبار مميزة اليوم