شكّل إعلانُ القوات المسلحة اليمنية مواصَلةَ الإسناد لغزة تحديًا كَبيرًا لدى العدوّ الإسرائيلي، في ضوء قدرتها على فرض معادلات استراتيجية، أفشلت كُـلّ التهديدات والاعتداءات الصهيونية والأمريكية في محاصرة تداعياتها.
لم تمضِ الساعات الأولى من عودة العدوان الصهيوني على غزة؛ إلا وكان اليمن في الواجهة مرةً أُخرى، عبر استئناف عملياته الإسنادية لقطاع غزة، بكل ثباتٍ وصمود وموقف متصاعد على المستوى العسكري والاستراتيجي.
ورغم واقع التحولات، ومختلف المتغيرات التي طرأت في خارطة المواجهة ضمن معركة (طوفان الأقصى)، إلا أن اليمن ظل الجبهة الوحيدة والمُستمرّة في موقف الدعم والإسناد لغزة ومقاومتها الباسلة، ومن موقع القوة والمبادَأة والجُرأة.
وفي السياق، يرى الباحث في الشؤون العسكرية زين العابدين عثمان، أن “اليمن اليوم لم يضعف ولم يتراجَعْ خُطوةً واحدةً إلى الخلف رغم أنه يعاني ويتحمَّلُ أَثْقالَ معركة الإسناد بكل أبعادها ومساراتها بشكل منفرد”.
ويشير إلى أن “العدوان الأمريكي مثلًا لم يستطع تحقيقَ أيةِ نتيجةٍ في إضعاف قُدرات قواتنا المسلحة أَو التأثير عليها ولو
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لا تراجع ولا خطوط حمراء في عمليات الإسناد اليمنية لغزة وتم نقلها من المشهد اليمني الاول نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)