حضرموت تستغيث … فمن يغيثها؟! ومن ينقذها؟!

- بواسطة : (الجديد برس ) -
الجديد برس- بقلم- أ. علي عباس بن طالب| ▪️أيها الناس .. في وادينا الحبيب، في صحرائنا الصامدة، لم تعد الحياة تُحتمل!، كهرباء تنطفئ 16 ساعة في اليوم، صرفٌ صعد إلى عنان السماء…ألف ريال سعودي تجاوز 660,000 ريال! وأجساد الناس تحترق، وأرواحهم تنهار! أين أنتم يا من كنتم تغضبون لأتفه الأسباب؟ أين أنتم يا من كنتم تملأون الشوارع صراخًا وهتافًا؟ أين شباب الغضب؟! غضبتم في زمن كان فيه الأمل، واختفيتم اليوم في زمن الألم! أين أنتم يا شباب الغضب؟ أين الذين كانوا يملأون الشوارع صراخًا في وجه الظلم؟ أين الذين كانوا يسدّون الطرقات ويغلقون الأسواق أيام الوكيل السابق الأستاذ/ عصام بن حبريش الكثيري، بالرغم أن الوضع حينها كان أفضل بمراحل؟ وقتها كان سعر الصرف مستقراً نسبيًا ولم يصل إلى قاع الانهيار! وقتها الكهرباء كانت تعمل ولا تنطفئ إلا ساعتين أو ثلاث بالكثير! وقتها كان هناك أمل… أما اليوم فكل شيء انهار! الصرف انفجر، والناس تموت جوعًا وفقراً، وكأننا في قعر هاوية لا قرار لها! *ومع ذلك…* الشرعية الفاسدة تتنعم في فنادق الرياض! يبيعون الوهم للشعب عبر بيانات جوفاء واجتماعات عقيمة لا تسمن ولا تغني من جوع! في أيام ا

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حضرموت تستغيث … فمن يغيثها؟! ومن ينقذها؟! وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

تابعنا

متعلقات والاكثر مشاهدة في
احدث الاضافات