وقال المستشار الألماني فريديرش ميرتس في منشور على منصة "إكس": أبلغني رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صباح اليوم هاتفيا بالإجراءات العسكرية وأهدافها"، مشيرا إلى أنه "عقب ذلك، دعوت إلى عقد جلسة لمجلس الأمن الفيدرالي للحكومة الألمانية، وناقشنا الوضع". ولفت إلى أن "الحكومة الألمانية أعربت مرارا، منذ سنوات عديدة، عن قلقها إزاء برنامج إيران النووي المتقدم للغاية"، مذكرا أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت مجددا أن إيران لا تزال لا تفي بالتزاماتها بشأن الكشف عن أنشطتها المتعلقة بتخصيب المواد النووية القابلة للاستخدام العسكري. وقد هددت إيران في المقابل بتسريع عملية تخصيب اليورانيوم مرة أخرى".وأكد ميرتس أن "من حق إسرائيل الدفاع عن وجودها وأمن مواطنيها"، داعيا الطرفين إلى "الامتناع عن اتخاذ خطوات من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من التصعيد، وقد تزعزع استقرار المنطقة بأسرها".Wir bekräftigen, dass Israel das Recht hat, seine Existenz und die Sicherheit seiner Bürger zu verteidigen. Wir rufen beide Seiten auf, von Schritten abzusehen, die zu einer weiteren Eskalation führen und die gesamte Region destabilisieren können. (5/8)— Bundeskanzler Friedrich Merz (@bundeskanzler) June 13, 2025بدوره، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إن "باريس تتابع باهتمام بالغ تطورات الوضع في منطقة الشرق الأوسط، وبالتنسيق الوثيق مع شركائها".ودعا في بيان عبر منصة "إكس" جميع الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس، وتجنب أي تصعيد يمكن أن يعرض الاستقرار الإقليمي للخطر.وأضاف: "أولويتنا هي أمن مواطنينا ومصالحنا، ولقد أعربنا مرارا وتكرارا عن قلقنا البالغ بشأن البرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك في القرار الصادر مؤخرا عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية".وأكد "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد أي هجوم"، مشددا على ضرورة تعبئة القنوات الدبلوماسية كافة لنزع فتيل التوترات. المصدر: RT
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ألمانيا وفرنسا: إسرائيل لها حق الدفاع عن نفسها وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
تابعنا