كما شهدت ساحتا مديريتي الرسول الأعظم في التعزية بمركز المحافظة ومديريات المربع الشرقي في مركز مديرية خدير، مسيرتين حاشدتين تأكيدًا على الاستمرار والتعبئة في رفد وإسناد الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة.
كما أُقيمت مسيرات حاشدة في ساحات هجدة والزاوية والسهيلة والسعيدة ملاحطة وميراب في مديرية مقبنة، ومساهر ومربع الخزجة وقمال والقطعة وبني علي بالاعبوس حيفان والزبيرة بالمواسط، واللصيب والدموم بخدير البريهي والشيخ عبيد ومرجل، في الخريبة، وشوكان بماوية، والمشجب بالصلو، وبني عون، والأمجود، وايفوع أعلى بشرعب السلام، والرعينة وسواق القحيم، والخميس الغربي، والاتيان والحرية بشرعب الرونة، وحليه وعدن الشيخ بالرونة، ، ونقيل الإبل بصبر الموادم، ونجد شهاب بمديرية جبل حبشي.
وأشاروا إلى أن خروجهم في مسيرات مليونية يأتي استجابة لله تعالى وتلبية قائدة الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي وفاءً ونصرة للشعب الفلسطيني وغزة ودفاعاً عن المقدسات الإسلامية، ورفضاً للعدوان الصهيوني، الأمريكي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وأشار إلى استمرار الشعب اليمني في الوقوف إلى جانب غزة وأهلها ومقاومتها ولن يتركهم وحدهم، منددًا بالعدوان الصهيوني الإجرامي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.
وعبر عن أحر التعازي وعظيم المواساة للأشقاء في إيران قيادة وشعباً في استشهاد ثلة من القادة العسكريين الأبطال المجاهدين والعلماء المستنيرين الذين كرسوا حياتهم دفاعًا عن بلادهم وأمتهم وعن مقدسات المسلمين في فلسطين ومقارعة قوى الاستكبار والطغيان.
وتوّجه بالحمد والشكر لله تعالى على توفيقه وتسديده لضربات القوات المسلحة اليمنية الأخيرة، وتوفيقه لاستمرار الحصار البحري الناجح للعدو، وتحقيق نتائج عظيمة في الحصار الجوي أيضاً.. داعيا إلى بذل المزيد من الجهود لتطوير القدرات وتصعيد العمليات.
وأضاف" إذا كنتم لا تخافون الله وعذابه، فعلى الأقل اخجلوا من لعنة التاريخ، وسواد الوجوه في الدنيا قبل الآخرة، والله المستعان".
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أبناء تعز يحتشدون في 44 ساحة في مسيرات نصرة غزة والمقدسات وتم نقلها من 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)