مقدونيا الشمالية.. جوهرة البلقان التي تكتشفها العيون المتأخرة

- بواسطة : (صحافة الجديد ) -

تُعد مقدونيا الشمالية من الكنوز الأوروبية المخفية التي بدأت تلفت أنظار المسافرين الباحثين عن الأصالة بعيدًا عن زحام الوجهات التقليدية.

تامر عاشور يطل على جمهوره بالعكاز في حفله الأول بعد تعرضه لوعكة صحية

هذا البلد البلقاني الصغير يزخر بطبيعة ساحرة، وتراث ثقافي غني، وأسعار في متناول الجميع، مما يجعله خيارًا مثاليًا للمغامرين ومحبي الاستكشاف.العاصمة سكوبيه تشكّل نقطة انطلاق مميزة، بمزيجها اللافت بين العمارة العثمانية والجسور الرومانية والتماثيل الضخمة التي تروي فصولًا من تاريخ طويل، وعلى بعد ساعات قليلة، ينتظر بحيرة أوهريد المصنفة ضمن مواقع التراث العالمي في اليونسكو، بمياهها الفيروزية وكنائسها البيزنطية القديمة التي تطل على الضفاف وكأنها تعانق الزمن.أما الجبال التي تحيط بالبلاد، مثل جبال شار وبيليستير، فهي ملاذ لعشاق التنزّه والتزلج والهواء النقي، بينما تُعد مدينة بيتولا محطة هادئة تنبض بروح الأرثوذكسية والتاريخ العثماني العريق.مقدونيا الشمالية تفتح أبوابها للعالم بروح دافئة وهوية مستقلة تتشكّل في مفترق طرق بين الشرق والغرب، لتقدّم تجربة فريدة تستحق أن تُكتشف قبل أن تصبح وجهة رائجة.

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مقدونيا الشمالية.. جوهرة البلقان التي تكتشفها العيون المتأخرة وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

تابعنا

متعلقات والاكثر مشاهدة في
احدث الاضافات