ورددت المشاركات بمركز المحافظة ومبين وجانب الشام واليمن في الشاهل والجرد وبني أسد في المحابشة وكحلان الشرف والمفتاح وكعيدنة وكشر، شعارات مؤكدة على أهمية الاحتفاء بيوم الولاية لتجديد العهد والولاء للإمام علي عليه السلام امتثالا لتوجيهات الله عز وجل ورسوله الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم.
وأشارت إلى أهمية تنفيذ التوجيهات الإلهية والتولي الصادق للرسول الأعظم والإمام علي، مؤكدات أن حالة الذل التي تعيشها الأمة اليوم سببها تولي أعداء الإسلام من اليهود والنصارى والابتعاد عن المنهج المحمدي.
وأكدن التمسك المطلق بالقضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية للأمة الإسلامية، التي لا يمكن التفريط بها أو المساومة عليها، مستنكرات الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين في غزة والتي لن تسقط بالتقادم.
وأوضح أن بلاغ الغدير ليس مجرد حدث تاريخي، بل هو إعلانٌ إلهي ذو صلة مباشرة بحيوية هذا الدين، بإقامته، وبفعاليته في حياة الأمة، وبثماره في واقعها.
وأدان بأشد العبارات، العدوان الصهيوني الذي استهدف الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأسفر عن استشهاد عدد من القادة والعلماء والمجاهدين، في جريمة نكراء تكشف مدى الحقد الصهيوني المدعوم أمريكيًا تجاه كل صوت حر وموقف شريف في أمتنا.
كما أكد الرفض للعدوان الإسرائيلي على اليمن، مباركًا الضربات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد قوى الشر والطغيان، والتي تؤكد حضور اليمن في قلب معادلة الصراع مع الكيان الصهيوني وأسياده.
وأكد أن القضية الفلسطينية ستظل جزءًا لا يتجزأ من الآلام والجراح وأن الموقف في نصرتها ثابت لا يتزحزح، وسيتم مواصلة أداء الواجب الإيماني والإنساني تجاه نساء وأطفال فلسطين، داعيًا شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤوليتها أمام جرائم الإبادة الجماعية في غزة، ورفع الصوت عاليًا، لنصرة فلسطين، وفي مقدمة ذلك التمسك بسلاح المقاطعة الاقتصادية والذي لا يُعفى منه أحد.
تخللت الفعاليات فقرات إنشادية وقصائد شعرية معبِّرة.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الهيئة النسائية بحجة تحتفي بيوم الولاية في 10 ساحات وتم نقلها من سبأ نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)