برحيل قباني، يفقد المشهد الفني الأردني أحد أعمدته الأصيلة، وأحد الأصوات الصادقة التي لطالما حملت قضايا الناس على خشبة المسرح وشاشة التلفزيون. لقد كان بكر قباني أكثر من مجرد ممثل؛ كان وجها مألوفًا في كل بيت، وصوتًا رافق طفولة أجيال من خلال أعماله الدرامية وأدواره في الدوبلاج.
ولم يكن حضوره محصورًا على الشاشة فقط، بل امتد أيضًا إلى قلوب الأطفال من خلال صوته في أشهر أعمال الدوبلاج، حيث جسد شخصيات محببة مثل القائد أكسا في مغامرات نيلز، إلى جانب مشاركته في أعمال خالدة مثل كاليميرو، تاوتاو، عقلة الإصبع، وأبطال الملاعب.
رحل بكر قباني، وترك وراءه سجلًا من الإبداع، وأعمالًا ستظل تُعرض وتُذكر، وقلوبًا حزينة على فقدان صوت وملامح كانت جزءًا من الذاكرة الأردنية والعربية.
رحم الله الفنان بكر قباني، وألهم عائلته وزملاءه ومحبيه الصبر والسلوان.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدراما الأردنية تفقد قامة كبيرة برحيل بكر قباني وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)