لقد جمعت الضربة الإسرائيلية متعددة الأوجه على إيران بين القوة الجوية والطائرات المسيرة السرية وعمليات الموساد لإضعاف القدرات النووية والعسكرية، مما يُظهر كيف تعيد حرب الطائرات المسيرة تشكيل الصراعات والردع في العصر الحديث.
نفّذت إسرائيل يوم الجمعة أهم هجوم لها على إيران حتى الآن، كجزء من هجوم كبير لشلّ البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية. وعلى عكس هجوم يونيو 1981 الذي شنّته إسرائيل على المنشأة النووية العراقية، يمكن وصف الهجوم على إيران بأنه حملة أوسع نطاقاً بكثير.
واستهدف الهجوم المواقع النووية، بالإضافة إلى منشآت عسكرية متعددة، بما في ذلك قواعد الصواريخ، كما استهدف القيادة العسكرية الإيرانية العليا. وكان جهدًا منسقًا للغاية، استُخدمت فيه أيضًا طائرات بدون طيار مُهرّبة إلى إيران.
وشهدت عملية “الأسد الصاعد” الإسرائيلية نشر طائرات دون طيار سرًا في مواقع استراتيجية، على مرأى ومسمع من المسؤول
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الهجومُ الإسرائيلي على إيران يعيدُ تشكيلَ الصراعات والردع (تقرير أجنبي) وتم نقلها من موقع متابعات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)