تأتي هذه الدعوة استمرارًا لنهج بدأه اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي منذ نسخة 1996، سعيًا لتعزيز التنافسية في ظل محدودية عدد المنتخبات الأعضاء وتفاوت المستويات داخل القارة.
البداية برازيلية
عاد "السامبا" في 1998 ليحرز المركز الثالث، ثم شارك للمرة الأخيرة في 2003، وبلغ النهائي مجددًا، لكن المكسيك حسمت اللقب بهدف ذهبي في مباراة شهيرة على ملعب أزتيكا.
تُعد كولومبيا من أكثر المنتخبات مشاركة كضيف، إذ ظهرت في نسخ 2000 و2003 و2005.
بيرو وكوريا الجنوبية.. محاولات متباينة
لكن كوريا عادت في 2002 بنتيجة أفضل، إذ وصلت مجددًا إلى نصف النهائي واحتلت المركز الرابع.
جاءت مشاركة الإكوادور في 2002 مخيبة، إذ خرجت من الدور الأول دون فوز. وفي 2005، دُعيت جنوب أفريقيا لكنها ودّعت من مرحلة المجموعات أيضًا، دون أي تأثير يُذكر.
بعد غياب طويل للمنتخبات الضيفة، أعاد اتحاد الكونكاكاف التجربة بدعوة قطر في نسختي 2021 و2023.
على خطى الكبار
مع تأكيد مشاركة المنتخب السعودي في نسخة 2025، تتجه الأنظار إلى ما يمكن أن يقدمه "الأخضر"، الذي يمتلك خبرة واسعة آسيويًا وعالميًا، وقد يكون أول من يكسر القاعدة ويتوَّج باللقب خارج إطار الكونكاكاف.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكأس الذهبية.. قصة الضيوف من ظهور البرازيل إلى طموح السعودية وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)