لم تتمكن الأغنية من فرض نفسها على ساحة المنافسة، لا من حيث الأرقام ولا من حيث الاستخدام الجماهيري على المنصات التفاعلية، رغم محاولات الحملة الدعائية الترويج لها ضمن قالب قصصي بصري. ويأتي هذا الفشل في وقت يشهد فيه السوق الفني ازدحامًا بإصدارات ناجحة لعدد كبير من الفنانين المخضرمين والنجوم الصاعدين، الذين تمكّنوا من التقدّم بثقة واحتلال المراتب الأولى، متفوقين على عمل ناصيف الجديد بسهولة لافتة.
ورغم المحاولات المتكررة لإعادة تقديم نفسه بهوية بصرية جديدة وشعارات مختلفة، إلّا أن هذه الاستراتيجيات لم تنجح في إعادة إشعال الحماس الجماهيري تجاه أعماله، بل زادت من الهوة بين ما يقدّمه وبين تطلّعات جمهور بات يبحث عن التجدّد الحقيقي، بعيدًا عن التكرار والنمطية.
وفي ظل هذا التراجع، يبقى السؤال مفتوحًا: هل يُراجع ناصيف زيتون خياراته الفنية قبل طرح ألبومه الجديد؟ أم أن الوقت قد فات لاستعادة ما خسره من زخم فني وجماهيري؟
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ناصيف زيتون يتعثّر مجددًا: “حلوة” تفشل في ترك أي أثر جماهيري وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)