صحافة 24 نت - تفاصيل عن في قلب التصعيد العسكري والأمني بين إيران وإسرائيل، لا يبدو أن الضربات الجوية أو الرسائل الصاروخية... الضربة المُحرّمة… هل تكسر إسرائيل حصن فوردو؟, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
في قلب التصعيد العسكري والأمني بين إيران وإسرائيل، لا يبدو أن الضربات الجوية أو الرسائل الصاروخية هي ما سيحسم وجهة الحرب أو يحدّد المنتصر، إذ إن المعركة الحقيقية تدور في عمق جبال قم، حيث تتوارى “منشأة فوردو النووية” المحصّنة تحت الأرض، في قلب المشروع الإيراني الذي يعتبره النظام خطاً أحمر لا يُمسّ. هناك، لا تُقاس موازين القوى بعدد الغارات أو توقيت الردّ، بل بمدى القدرة على الوصول إلى هذا الهدف المغلق على نفسه، والمفتوح على تداعيات كبرى في حال اختُرق.
وفي ضوء ذلك، تُجمِع التقديرات العسكرية والاستخباراتية على أن “منشأة فوردو” باتت تمثل نقطة ارتكاز حاسمة في هذا الصراع، حيث إن استهدافها أو استمرارها في العمل من دون تعطيل سيشكّل المؤشّر الأكثر دقة على مَن تمكّن من فرض قواعد اشتباكه، ومَن خرج من هذه الجولة أكثر قدرة على رسم خطوط الردع المستقبلية.
“فوردو”، التي تقع على عمق عشرات الأمتار داخل جبل قرب مدينة قم، ليست مجرّد موقع للتخصيب، بل هي العمود الفقري للبرنامج النووي الإ
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- حين يُهدد التخصيب العالم: ما هو تخصيب اليورانيوم.. وكيف يُستخدم في صنع القنابل النووية؟
- «أريج» تدرب الصحفيين على تدقيق المحتوى في عصر الذكاء الاصطناعي
- الإمارات تُعفي الإيرانيين من غرامات تأخير المغادرة مراعاةً للظروف الاستثنائية
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سما عدن وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.