تقرير/وكالة الصحافة اليمنية// تتخذ المواجهة بين الاحتلال الإسرائيلي والجمهورية الإسلامية الإيرانية، نهجًا تصاعديًا في الصراع القائم بينهما منذ قيام الثورة الإسلامية والذي بلغ ذروته مطلع الأسبوع الجاري، عندما وجه الاحتلال ضربات جوية داخل العمق الإيراني، واستهدف منشآت نووية وقتل قيادات بارزة وعلماء ذرة في قصف مباغت على العاصمة طهران. التوقعات الإسرائيلية بشل قدرات حرس الثورة الإسلامية في إطار استراتيجية الصدمة، تلاشت في نفس اليوم، بعد أن رتبت القيادة الإيرانية أوراقها سريعًا، وأصدرت جملة تعيينات جديدة، حفاظًا على التوازن الذي أرادت “إسرائيل” تحطيمه بضربة استباقية أولى. تدرك إيران جيدًا أن الاحتلال الإسرائيلي، لا يتصرف بمفرده، وأن البدء بخوض الحرب، هي رغبة إسرائيلية – أمريكية بعد التعنت الأمريكي في المفاوضات التي جرت بينهما في مسقط وروما. الإدارة الأمريكية منحت إيران فرصة 60 يومًا لإعادة تخصيب اليورانيوم عند الرقم “صفر”، فيما ردت طهران بأنها لن تخضع لهذا الابتزاز وأن من حقها تطوير قدراتها النووية السلمية، وخلال المفاوضات كان رئيس وزر

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مغامرة إيران باستهداف القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.. الطريق الأقرب لخنق واشنطن استراتيجيًا وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

تابعنا

متعلقات والاكثر مشاهدة في
احدث الاضافات