تقرير خاص – يمن ديلي نيوز: منذ العام 2020، ظلت ورقة “انهيار الريال اليمني” أمام العملات الأجنبية إحدى أبرز الأسلحة التي استخدمها صناع القرار في مناطق الحكومة اليمنية لإقالة غير المرغوب في بقائهم في مناصبهم.
آخر أولئك المسؤولين الذين غادروا مناصبهم بسبب تراجع الريال، رئيس الحكومة السابق “أحمد عوض بن مبارك”، بعد حملات إعلامية واسعة أُلصِقت به التراجع المستمر في سعر الصرف.
قبله كان “معين عبدالملك”، رئيس الحكومة اليمنية الأسبق، والذي أُقيل من منصبه للسبب ذاته الذي غادر بسببه “بن مبارك”، بعد أن ألصق به الفشل في إدارة الملف الاقتصادي.
فضلًا عن ذلك، كانت ورقة تراجع الريال أحد أبرز الأسلحة التي مهدت لإخراج الرئيس المنتخب “عبدربه منصور هادي” ونائبه “علي محسن صالح” من المشهد، ونقل السلطة إلى مجلس القيادة الرئاسي برئاسة الدكتور “رشاد العليمي”.
وغير “هادي ومحسن”، كانت ورقة تراجع الريال إحدى الوسائل التي استُخدمت لإقالة مسؤولين في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، وكانت
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل من هادي إلى بن مبارك.. قيادات يمنية غادرت المشهد ليتعافى الريال لكنه يزداد سوءًا! وتم نقلها من يمن ديلي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)