شكل اسم البلوجر سارة محمد تريند عبر محركات البحث ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي بعد تعرضها لحادث مروع فقدت بسببه بصرها.
كشف مصطفى خطيب البلوجر سارة محمد، تفاصيل الحادث قائلا: «أنا بوجه كلامي دا لكل الناس ولسارة، أنا بحبها وسألت عليها من أول يوم الحادثة وكنت معاها وروحت معاها البيت، كنت بروحلها المستشفى وأسال عنها بس أهلها رافضين».
وتابع: «أنا من وقت الحادثة في المباحث ومشغول، وأنا طلعت البيت أكتر من مرة بس أهلها رفضوا الزيارة وكل يوم بكلم والدها، وإحنا هنكمل الخطوبة عادي وهنجيب الدبل، بس مش وقته إننا نكتب كتاب، وأهم حاجة اطمن على سارة والفرح خلال 6 شهور».
وأضاف: “كان معانا قطة في العربية وسارة كانت تعبانة، وإحنا فالطريق بتكلم معاها لقيتها بتصوت مرة واحدة بتقولي خلي بالك ـ في راجل واقف في بندقية في وشي مدانيش فرصة لأي حاجة وحصل اللي حصل.”
أما والدها فقال: «الولد دا قدمه نحس عليها من أول ما خطبها وفي حاجات كتير بتحصلها ومجاش غير مرة واحدة يطمن عليها وجيه عملنا مشاكل ومشي، واتصل بس مش كل يوم».
وتابع: «قال أبوه وأخوه جم يطمنوا على سارة ومدخلوش الشقة، وقالوا إحنا هنجيب دبل بس مش هنعمل كتب كتاب دلوقتي»، معقبا: «أهم حاجة نطمن على سارة».
وقالت عائلتها: “سارة بنت عندها 21 سنة قلبها طيب أثناء الحادث كانت تحمل قطة على قدميها ولما فاقت، بدأت بالسؤال على القطة، وظلت سارة لمدة 3 أيام تعاني من النزيف والقيء المستمر، حالتها النفسية الآن صعبة جدًا، حيث أصيبت بتشوهات في الرأس والوجه.”
واختتمت حديثها قائلة: “عين حصل بها تهتك في الشبكية والقرنية ولا يوجد بها أي أمل، والعين الأخرى بها أمل بسيط، أتمنى الدعاء لها ودعمها.”
أول تعليق لوالد المطرب سعد لمجرد بعد الحكم عليه بالسجن في قضية اغتصاب فتاة بفرنسا بسبب ياسمين عز.. عريس يضرب عروسه ويطلقها في الكوافير ليلة الزفاف حلا شيحة تكسر صمتها وترد على أنباء انفصالها عن الداعية معز مسعود مرتضى منصور يتلقى صدمة جديدة بعد دخوله السجنوفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خطيب البلوجر سارة محمد يكشف تفاصيل صادمة عن حادث فقدانها البصر وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)