تفسير حلم الصلاة أثناء نزول المطر في المنام
في رعاية المطر، يستيقظ الأمل والحياة،تتساقط الأحلام كالرذاذ الخفيف، تنمو الزرع وتخضر الحقول، ترتوي الأرض بفضل هذه النعمة السماوية، وحين يتساقط المطر في لحظات الهدوء، تغسل أرواحنا وتجديد للقلوب يأتي، ولكم هنا في هذا المقال أجمل شعر عن المطر.
شعر عن المطر
أو شُرفتانِ راح ينأى عنهما القمر
وترقصُ الأضواء كالأقمارِ في نهر
كأنما تنبضُ في غوريهما النّجوم
مطر .. مطر .. مطر
تسِح ماتسِح .. مِن دُموعِها الثقال
وقطرةً فقطرةً تذوبُ في المطر
كالبحر سرَّح اليدين
وارتِعاشةُ الخريف
مطر .. مطر .. مطر
أيَ حُزنٍ يبعث المطر
كأنَّ طِفلاً باتَ يهذي قبل أن ينام
ثُم حين لجَّ في السؤال
فتستفيقُ مِلءَ روحي نشوةُ البُكاء
كرعشةِ الطِفلِ إذا خافَ مِن القمر
ومُقلتاكِ بي تطيفانِ مع المطر
شواطيءَ الخليج بالنَّجومِ والمحار
أصيحُ بالخليج .. ياخليج
أصيحُ بالخليج
وأسمع الصَّدى مِن لُجَّةِ القرار
في كلِ قطرةٍ مِن المطر
أو حلمةٌ تورَّدت على فمِ الوليد
في عالم الغدِ الفتي .. واهبِ الحياه
شعر عن المطر والغيم
بينما تتساقط قطرات المطر النقية،ترسم لوحة فنية في السماء الصافية.
تتساقط كالهبوط الرقيق للحلم،تحمل معها أمنيات الأرض وأشواقها.
أصوات المطر كألحان هادئة،تصافح أذني الليل برقة وسكون.
في هذا المطر، تتلاقى الأحلام والواقع،تتسلل الحياة بين قطراته لتمنحنا الأمل.
فلنستمتع بلحن المطر العذب،ونغمر أرواحنا برقصة الأمل والسعادة.
شعر عن المطر والحبيب
فيما يلي شعر عن المطر والحبيب نزار قباني:
كالمجنون أخرج إلى الشرفة لأستقبله.
ويحولني إلى إسفنجة بحرية.
يعني عودة الضباب والقراميد المبللة.
أيلول.
فطوال أشهر الصيف.
أيلول.
وعطركِ الهنديّ الذي يخترقني كالسيف.
ومطركِ.
كقرع الطبول الإفريقية.
كسهام الهنود الحمر.
يأخذ شكلاً آخر.
يصير مهراً عربياً.
كلما اشتدَّ صوت المطر.
أخرج كخروفٍ إلى المراعي.
وعن رائحتك.
شعر عن المطر والرعد
في لحظة من السماء تنزل السحب تسكب المطر بلطف، كأنها تحتضن الأرض
تشدو الرياح بلحن يتغنى بقوتها تتناثر قطرات المطر كأنها نغمات موسيقية
وفي فجر المطر يتسمر الرعد بقوته صوته يزمجر في السماء كالتحية للطبيعة
تتصاعد رائحة الأمطار من الأرض المبتلة تعطي نسمات الهواء نكهة جديدة وحياة جديدة
شعر عن المطر والليل
أمطري، لا ترحمي طيفي في عمق الظّلام أمطري، صُبّي عليّ السّيل، يا روح الغمام لا تُبالي أن تعيديني على الأرض حطام وأحيليني، إذا شئت، جليداً أورخام اتركي ريح المساء الممطر الدّاجي تجنّ ودعي الأطيار، تحت المطر القاسي، تئنّ أغرقي الأشجار بالماء ولا يحزنك غصن زمجري، دوّي، فلن أشكو، لن يأتيك لحن أمطري فوقي، كما شئت، على وجهي الحزين لا تبالي جسدي الرّاعش، في كفّ الدّجون أمطري، سِيلي على وجهي، أوغشّي عيوني بلّلي ما شئت كفيّ وشعري وجبيني أغرقي، في ظلمة اللّيل، القبور البالية والطمي، ما شئت أبواب القصر العالية أمطري، في الجبل النّائي، وفوق الهاوية أطفئي النّيران، لا تبقي لحيٍّ باقيه آه ما أرهبك الآن، وقد ساد السّكون غير صوت الرّيح، في الأعماق، تدوي في جنون لم تزل تُهَمي، من الأمطار، في الأرض عيون لم يزل قلبي حزيناً تحت أمواج الدّجون أيّها الأمطار، قد ناداك قلبي البشريّ ذلك المغرق في الأشواق، ذاك الشاعريّ اغسليه، أم ترى الحزن حماه الأبديّ أنّه، مثلك يا أمطار، دفّاق نقيّ أبدأ يسمع، تحت اللّيل، وقع القطرات؟ ساهما يحلم بالماضي وألغاز الممات يسأل الأمطار: ما أنت؟ وما سرّ الحياة؟ وأنا فيم وجودي؟ فيم دمعي وشكاتي؟ أيّها الأمطار ما ماضيك؟ من أين نبعت؟ أابنة البحر أم السّحب أم الأجواء أنت؟ أم تُرى أدمع الموتى الحزانى قد عُصِرت؟ أم دموعي أنت يا أمطار في شدوي وصمتي؟ ما أنا؟ ما أنت يا أمطار؟ ما ذاك الخضمّ؟ أهوالواقع ما أسمع؟ أم صوتك حلم؟ أيّ شيء حولنا؟ ليل وإعصار وغيم ورعود وبروق وفضاء مدلهمّ أسفاً لست سوى حلم على الأرض قصير تدفن الأحزان أيّامي ويلهوبي شعوري لست إلّا ذرّة في لجّة الدّهر المُغير وغداً يجرفني التيّار، والصّمت مصيري وغداً تدفعني الأرض سحاباً للفضاء ويُذيب المطر الدفّاق دمعي ودمائي ما أنا إلّا بقايا مطر ملء السّماء ترجع الرّيح إلى الأرض به ذات مساء أمطري، دوّي، اغلبي ضجّة أحزاني ويأسي أغرقيني، فلقد أُغرِقت في الآلام نفسي.
شعر عن المطر والغيم قصير
تلون الأفق بألوان الأمل والهدوء
تعزف سيمفونية الخريف بلطف وجمال
تحضن الأرض بحب ورعاية
في هذا اللحظات الساحرة، تلتقي السماء والأرض في عرس الطبيعة.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شعر عن المطر وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)