شعر عن الأم المتوفية
تكون علاقة الأب مع أطفاله علاقة مميزة وفريدة، وهو يساهم في بناء الهوية والشخصية للأبناء، ويعتبر الأب جزء أساسي من دعم الأم والشراكة في رعاية الأسرة.
شعر بدوي عن الأب المتوفي
غيابك يا والدي كالصحراء اللامتناهية،أثرك في قلبي يبقى كالأثر في الرمال الناعمة.
في قلبي ترنيمة حنين تتردد،لأبي الذي رحل وتركنا في وحدتنا الكئيبة.
ذكرياتك تتسلل إلى أحلامي كالشهاب الساطع،تنير دروب الحياة في ظلام الفقدان.
فأنت القلب الذي يخفق في داخلي،رغم أنك رحلت، إلا أنك دوماً في قلبي حاضر.
فلنحمل شوقنا وحنيننا كأغاني البدو،في كل رملة وصحراء، يبقى ذكراك خالدة.
شعر عن الاب المتوفي قصير
أبٌ كالجبل، رمز القوة والثبات،يحمل في قلبه وردة الحنان الدافئة.
في درب الحياة، أنت الدليل والسفير،ترسم لنا الطريق بحكمة السير.
عندما يتعثر قلبي، أجد فيك القوة،وعندما ينغمس عقلي في الظلام، أرى في عينيك النور.
تكتب أفراح الحياة بأحرف العطاء،وتحمل في كفوفك حكايا العطف والرعاية.
شكراً لك على الحب الذي لا ينضب،وعلى العطاء الذي يجعل الحياة أجمل.
شعر عن الأب المتوفي
طوى بعض نفسي إذ طواك
يفيض به جفني أبي! خانني
أحلامي كبيت من التّين وكانت
وعفّى زهرها الجزع المضني
يد عمياء بالخمر والدّنّ فليس سوى طعم
في أذني ولا حسن في ناظري وقلّما فتحتهما
بعدك غيرها ولكنّما قد شوّهتها يد الحزن على
وعيناي في دجن أبحث الأسى دمعي وأنهيته
كيف استحالت بشاشتي كمستنكر في عاصف
الفتى وقول المعزّي لا يفيد ولا يغني شخصت
وأستدني كذات جناح أدرك السيل عشّها فطارت
عندما نظلرت إلى العوّاد تسألهم عنّي ويا ليتما الأرض
أفي تلك الأبوّة حقّها وإن كان لا يوفى بكيل ولا وزن
ذا إبني! أقول: لي اني... كي أبرّد لو عتي فيزداد شجوي كلّما قلت :
والغبن! أبي! وإذا ما قلتها فكأنني أنادي وأدعو يا بلادي ويا ركني
خلعت الصبا في حومة المجد ناصعا ونزّه فيك الشيب عن لوثة الأفن
وكنت ترى الدنيا بغير بشاشة كأرض بلا مناء وصوت بلا لحن فما
على الباغي، عيوف عن الخنا، سريع إلى الداعي، كريم بلا منّ
استشعر المصغي إليك ملالة ولا قلت إلاّ قال من طرب: زدني برغمك
فيها الملايين قبلنا من المليك السامي عبده إلى عبده الفنّ نظنّ لنا الدنيا
عبابه كما يتهادى ساكن السجن في السجن وزنت بسرّ الموت فلسفة
به كأكثرهم جهلا يرجم بالظّنّ فذا مثل هذا حائر اللبّ عنده وذاك كهذا
في الشّرح والمتن أيا رمز لبنان جلالا وهيبة وحصن الوفاء المحصن
تبني أحبّ من الأبراج طالت قبابها وأجمل في عينيّ من أجمل المدن
علىذلك القبر السلام فذكره أريج به نفسي عن العطر تستغني
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شعر بدوي عن الأب المتوفي وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)