بداية المشوار والإخراج السينمائي
أما انطلاقتها الحقيقية في السينما فكانت عام 1996 من خلال فيلمها الروائي الطويل الأول "مبروك وبلبل"، بطولة يحيى الفخراني، والذي حقق نجاحًا لافتًا.
وقدمت ساندرا نشأت عددًا من الأفلام التي حصدت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، منها:
• "حرامية في كي جي تو" (2001) و"حرامية في تايلاند" (2003) بطولة كريم عبد العزيز.
• "الرهينة" (2006) و"مسجون ترانزيت" (2008) مع أحمد عز.
الأمومة وتأثيرها على مسيرتها
وأوضحت أنها اتخذت هذا القرار لرغبتها في تحقيق التوازن بين حياتها الشخصية والمهنية، لكنها تستعد للعودة قريبًا بمشاريع جديدة.
وأعربت ساندرا نشأت عن اهتمامها بتطور التكنولوجيا في صناعة السينما، مشيرة إلى أنها تعمل على مشروع تفاعلي للأطفال سيُعرض قريبًا على إحدى المنصات الرقمية.
تجربة الإخراج في الفيديو كليب
• "فاكرك يا ناسيني" لمحمد فؤاد.
• "أصعب حب" لخالد عجاج.
وكشفت ساندرا نشأت في لقاء تلفزيوني، أنها إذا قررت خوض تجربة التمثيل، فستختار تجسيد شخصية امرأة قوية ومستقلة، تعكس قضايا المجتمع وتبرز دور المرأة.
العودة المنتظرة
وتظل ساندرا نشأت واحدة من أهم المخرجات في تاريخ السينما المصرية، حيث جمعت بين الحس الفني المتميز والقدرة على تقديم أعمال تحمل بُعدًا إنسانيًا واجتماعيًا، ما جعلها تحظى بمكانة خاصة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رحلة نجاح المخرجة ساندرا نشأت من الأفلام الوثائقية إلى أهم أفلام الأكشن والتشويق وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)