صحافة 24 نت - تفاصيل عن توفي يوم الإثنين عن عمر يناهز 82 عاما، سلاي ستون، الموسيقي الثوري ومقدم العروض الديناميكي، الذي... وفاة سلاي ستون أسطورة البوب الأمريكي عن عمر يناهز 82 عامًا, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
توفي يوم الإثنين عن عمر يناهز 82 عاما، سلاي ستون، الموسيقي الثوري ومقدم العروض الديناميكي، الذي أحدثت فرقته «سلي آند ذا فاميلي ستون» نقلة نوعية في عالم موسيقى البوب خلال حقبة الستينيات والسبعينيات وما بعدها بأغاني ناجحة مثل «إيفري داي بيبول» و«ستاند!» و«فاميلي أفير».
وصرحت كارلين دونوفان، مديرة أعماله، بأن ستون توفي في لوس أنجلوس محاطًا بعائلته بعد صراعه مع مرض الانسداد الرئوي المزمن وأمراض أخرى.
تأسيس فرقة «سلي آند ذا فاميلي ستون»
تأسست فرقة «سلي آند ذا فاميلي ستون» عامي 1966 و1967، وكانت أول فرقة رئيسية تضم رجالًا ونساءً من أصول أفريقية وبيضاء، وجسّدت ببراعة حقبة بدا فيها كل شيء ممكنًا - أعمال شغب واغتيالات، وجماعات احتجاجية، ولقاءات غرامية.
كان المغنون يصرخون ويهتفون ويغنون ويهتفون. كانت الموسيقى عبارة عن انفجارٍ صاخبٍ لآلات النفخ، وإيقاعات جيتار سريعة وحركاتٍ راقصة، مزيجٌ من موسيقى الجاز والروك السايكدلي والدو ووب والسول وإيقاعات الفانك المبكرة.
كانت فترة تألق سلاي قصيرة، تقريبًا بين عامي 1968 و1971، لكنها كانت عميقة، حيث لم تُجسّد أي فرقةٍ نشوةَ حقبة وودستوك المُتحدية للجاذبية بشكلٍ أفضل، أو تعاملت بشجاعةٍ أكبر مع الانهيار الذي تلاها.
ومن أبرز أغانيه «أريد أن آخذك إلى أعلى» و«قف!»، «فاميلي أفير» و«رانين أواي»، حيث عبّرت سلاي وذا فاميلي ستون عن جيلٍ كاملٍ سواءً أعجبهم ما قالوه أم لا.
ً«بهدف جذب الشباب لسماعه».. الإفتاء توضح حكم قراءة القرآن مصحوبا بموسيقى الروك والبوب
«عيون واسعة».. نجمة البوب شانا تصدر أحدث أعمالها الغنائية
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- زوجة محمد محمود عبد العزيز حامل بالطفل الثاني.. وهكذا أعلنت الخبر
- صلاح الشرنوبى يستقبل عزاء نجله بمسجد الشرطة فى الشيخ زايد اليوم
- عرض الطرح التجاري الأول لفيلم "كان يا مكان في غزة" بجميع أنحاء فرنسا
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحافة الجديد وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.