قالها ببساطة وصدق:
ورغم انفتاحه على كل ما هو جديد — حتى أغاني المهرجانات — إلا أن مزاجه ما يزال يميل إلى الطرب الأصيل، إلى ذلك الصوت الذي يلامس القلب، لا ذاك الذي يكتفي بطرق الأذن.
“أنا فخور بعمرو دياب… فهو يرفع اسم مصر باستمرار، ويحافظ على موقعه في القمة منذ سنوات طويلة”.
“ثمّة أصوات… حين نسمعها، نشعر وكأننا عدنا إلى البيت” — لعلها الجملة التي اختزلت كل ما قاله الحجار عن الفن، والذوق، وحنين الروح.
• محمد منير الأقرب إلى قلبه… ومحمد الحلو يشجيه بحنان صوته.
• يقدّر عمرو دياب بفخر، حتى وإن لم يكن من جمهوره.
• الفن الحقيقي، في نظره، ليس مجرد صوت… بل دفء، وذاكرة، ومكان نعود إليه كلما أثقلتنا الحياة.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "أقربهم إلى قلبي".. علي الحجار يحكي عن منير ويفتخر بعمرو دياب وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)