صحافة 24 نت - تفاصيل عن كشف المؤلف الموسيقي حازم شاهين، خلال لقائه في برنامج Artistic الذي تقدمه الإعلامية ليلى بدران... حازم شاهين لـ"Artistic": أنا مؤلف موسيقي لكن الـ DNA بتاعي هو العود, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
كشف المؤلف الموسيقي حازم شاهين، خلال لقائه في برنامج Artistic الذي تقدمه الإعلامية ليلى بدران عبر إذاعة Hits، عن محطات مؤثرة في رحلته الفنية، مؤكدًا أن آلة العود تمثل جوهر هويته الإبداعية، رغم تعدد اهتماماته الفنية على مدار سنوات.
وقال شاهين: “أحب أُعرف نفسي كمؤلف موسيقي، لكن الـDNA بتاعي هو العود”، مشيرًا إلى أنه بدأ رحلته مع هذه الآلة في عام 1991 وهو في الحادية عشرة من عمره، وسط أجواء منزلية غنية بالموسيقى الكلاسيكية، حيث كانت تسيطر على أذنه أصوات أم كلثوم وعبدالوهاب وفيروز.
وأضاف شاهين أن نشأته كانت مليئة بالتجارب الفنية المبكرة، موضحًا: “كنت بشوف الشيخ إمام تقريبًا كل يوم من يوم ما اتولدت لحد وفاته”، في إشارة إلى العلاقة القوية التي ربطت عائلته بالوسط الفني والثقافي.وأكد أن والدته، التي تمتعت بصوت جميل، كان لها دور بارز في تطوير إحساسه بالأداء الموسيقي، بينما لعب والده – المخرج المسرحي والرسام وكاتب الشعر – دورًا محوريًا في تشكيل وجدانه الفني.
وتحدث شاهين عن مسيرته المتنوعة، مشيرًا إلى أن أولى خطواته الفنية بدأت بالطبل، ثم اتجه لفترة إلى الرسم، قبل أن يمر بمرحلة “صمت فني” انتهت بالعودة إلى العود، الآلة التي وجد فيها ذاته الحقيقية.
وعن تجربته كأب، عبّر شاهين بأسف عن عدم قدرته على تنمية الحس الفني لدى ابنته نادية بالشكل الذي كان يتمنى، قائلًا: “معرفتش أنمّي وجدان نادية بالفن زي ما أنا اتربيت وسمعت”.
واختتم شاهين حديثه بالتأكيد على أن مصر تظل منبعًا أصيلًا للفن والإبداع، قائلاً: “مصر بلد التاريخ، ومؤثرة في الفن من أيام القدماء المصريين”.
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- شاروخان عن حادث الطائرة المنكوبة بالهند: حزين وصلواتي للضحايا والمتضررين
- شاروخان يساند ضحايا تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية بهذه الكلمات
- مبادرة ”تنمية المهارات“ تبني جيلاً جديداً من محترفي المسرح السعودي
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحافة الجديد وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.