صحافة 24 نت - تفاصيل عن شارك المخرج عمرو سلامة متابعيه علي موقع فيس بوك بصورة له مع المخرجين الفلسطينين هاني أبو أسعد... عمرو سلامة فى صورة مع المخرجين الفلسطينيين هاني أبو أسعد وأميرة دياب , والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
شارك المخرج عمرو سلامة متابعيه علي موقع فيس بوك بصورة له مع المخرجين الفلسطينين هاني أبو أسعد وأميرة دياب عبر حسابه قائلاً حولها : "مع اثنين من أكثر الناس اللي بحبهم في حياتي، ومن أكثر الناس اللي ساعدوني ودعموني، وبحترم آراءهم وبعتبرهم بوصلة فنية وأخلاقية: المخرجين الفلسطينيين العالميين هاني أبو أسعد وأميرة دياب".
عمرو سلامة على فيس بوكجدير بالذكر أن المخرج هانى أبو أسعد شارك فى العام الماضى خلال فعاليات مهرجان الجونة أكد فيها عن اتجاهه للإخراج وتكوين مشروعه السينمائى موضحًا: "دخولى عالم الإخراج جاء لأكثر من سبب الأول:"كنت أحب زميلة لى ولكنها لم تحبنى، وكنا نذهب للسينما سويًا مع بعض، وفكرت وقتها أنى لو أصبحت مخرج مشهور ستحبني ولكن بعد أصبحت مخرجًا لم يتغير موقفها ولم تحبني، ليس ذلك فقط بل وظلت تتفاخر تتفاخر بعد ذلك وتقول إن هذا المخرج ظل يحبنى وأنا لا انتبه له".
وتابع هانى أبو أسعد: "السبب الثاني لاختيارى السينما والإخراج هو محاربة العدو الصهيوني وأكون جزءًا من النضال ضد الاحتلال من خلال الأفلام، وفى البداية كنت أعمل مهندس، والتقيت مع المخرج رشيد مشهراوي وأحببت العمل فى السينما فاشتغلت معه مساعد واكملت مشوارى بعد ذلك واهتميت بطرح القضايا السياسية التي تعبر عن قناعاتى وتدعم مجتمعنا العربى".
يذكر أن المخرج هانى أبو أسعد نجح على مدار سنوات عمله، في أن يكون صوتًا عربيًا بارزًا على الساحة الدولية، مساهمًا بأفلامه في إيصال رسائل عميقة وترك بصمة لا تُنسى، لا سيما من خلال أعمال مثل "الجنة الآن" (2006) و"عمر" (2013).
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- شاروخان عن حادث الطائرة المنكوبة بالهند: حزين وصلواتي للضحايا والمتضررين
- هذا النوع من البذور مفتاح بسيط لتحسين الهضم ودعم صحة القلب
- شاروخان يساند ضحايا تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية بهذه الكلمات
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحافة الجديد وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.