و النجوم طالعة نجرحها !

صحافة 24 نت - تفاصيل عن منذ وفاة العندليب ثم السندريلا اللتين أدميتا قلوب الملايين لم تتوقف يوماً و حتي الآن الشائعات... و النجوم طالعة نجرحها ! , والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.


منذ وفاة (العندليب) ثم (السندريلا)

اللتين أدميتا قلوب الملايين لم تتوقف يوماً و حتي الآن الشائعات عن الحب الذي جمع بينهما و هل تزوجا أم لا !؟ 

و هل كان زواجاً عرفياً ! أم رسمياً !؟

    حتي إن بعض من أفراد أسرة (العندليب) أنفسهم نشروا علي الملأ ما لا يصح أن ينشر و هو خطاب شخصي جداً من (السندريلا ) (للعندليب) متصورين أن ذلك الخطاب ينفي زواجهما ! 

    و متناسين أن نشر الخطاب يطعن في سيرتهما و ذكراهما ! 

    و للاسف قامت أسرة (السندريلا) بالرد بورقة زواج عجيبة غيرت إسم مصر  من (الجمهورية العربية المتحدة) في الستينيات ! 

    إلي (جمهورية مصر العربية) في السبعينيات ! 

    و ليس موضوعنا تلك الأوراق البائسة المهينة لذكري نجمين من أهم النجوم التي أضاءت حياتنا علي مدي أكثر من نصف قرن ! 

    الموضوع كيف هانت ذكراهما العطرة 

    علي الأهل و الأسرة !؟ 

    إن (حليم) الذي أبكي موسيقار الأجيال الأعظم  (محمد عبدالوهاب ) 

    نفسه عندما إستمع إليه لأول مرة و قال له  قولته الخالدة :

    إنك الصوت القادم بعدي لنصف القرن القادم  !

    و الذي إحتل فعلا بعدها  قلوبنا و عقولنا

    و تجارب و ذكريات حبنا لا يستحق أبداً من ورثته أن يسيئوا إليه بتلك الطريقة المهينة فهو ليس ملك لهم وحدهم بل لنا أيضاً ! نحن الملايين من عشاقه و محبيه

    و مريديه الذين كنا نراه بأعيننا  ينزف دماً خلال مئات البروفات ! حتي يخرج علينا بعدها ليشفي قلوبنا و أرواحنا بأجمل و أروع الأغنيات ! 

    أما (السندريلا) البديعة ذات الوجه الجميل الذي أصبح أيضاً مثل (العندليب) بعد (موسيقار الأجيال) (عبدالوهاب) أهم وجه سينيمائي لأكثر من نصف قرن بعد 

    (سيدة الشاشة العربية) (فاتن حمامة) 

    و منحتنا جميعا الفن البديع الذي سكن قلوبنا و عقولنا و أرواحنا ! فلا تستحق منا أبداً ان نطلع علي خطابات أو أوراق شخصية بينها و بين (العندليب) الراحل ! 

    و صدق (العبدلله ) حيث قال : 

    إن (العندليب ) و (السندريلا) أهم نجمين أضاءا سماء الفن علي مدي عشرات السنوات ! 

    و لا يحق أبداً للورثة أو لطالبي الشهرة و الثروات ! 

    أن يقتاتون شهرتهم و أموالهم من النهش في السير و الذكريات !

    فليس  لنا منهما إلا فنهما  ! 

    و حبنا ودعواتنا لهما ! 

    بعد فاجعة وفاتهما ! 

    التي إشتركا فيها أنها من  جراحهما 

    ونزيف دمائهما !

    فهلا خجلنا من أنفسنا ! 

    و توقفنا عن المزيد من جرح نجمينا !

    الذين طالما أسعدا  قلوبنا و أرواحنا 

    و أضاءا لنا ظلام حياتنا !



    اقرأ على الموقع الرسمي


    إليك ايضا :

    1. من هي الجاسوسة الإسرائيلية كاثرين بيريز التى اخترقت إيران؟- 10 معلومات صادمة
    2. استمرت 12 عاما.. تجربة بالخلايا الجذعية المعدلة تكشف أسباب التوحد
    3. 5 فوائد لاستخدام زيت الكركديه في العناية بالشعر.. يعزز نموه ويرطبه

    كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحافة الجديد وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

    \
    تابعنا :

    اخبار مميزة اليوم