صحافة 24 نت - تفاصيل عن خاص YNP اقرت الدول الغربية ، الخميس، العودة للمفاوضات مع ايران بالتزامن مع فشل الخطة... دول غربية تقر العودة للمفاوضات مع ايران وسط انقسام حول العدوان الاسرائيلي, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
خاص - YNP..اقرت الدول الغربية ، الخميس، العودة للمفاوضات مع ايران بالتزامن مع فشل الخطة الاسرائيلية لتدمير المفاعلات النووية.
وتستعد المانيا وفرنسا وبريطانيا لجولة جديدة من المفاوضات في العاصصمة السويدية ، جنيف.ويتوقع ان تنطلق الجولة الجديدة مطلع الاسبوع المقبل.وكانت هذه الدول انخرطت بشكل كبير في العدوان الاسرائيلي على ايران مع توقع حسم الملف الايراني عسكريا.وجاء قرار هذه الدول للعودة إلى المفاوضات وسط انقسام كبير بشان الانخراط المباشر بالحرب.واعلنت فرنسا رفضها للتصعيد الاسرائيلي.وقال الرئيس ماكرون بان الهجمات الاسرائئيلية خرجت عن اهدافها وباتت تهاجم اهداف لاعلاقة لها بالبرنامجين الصاروخي والنووي الايراني في اشارة إلى الاستهدافات المدنية.كما اكد بتراجع الرئيس الامريكي في اللحظات الاخيرة عن توجهه لاناد الاحتلال.وخلافا لفرنسا بدات بريطانيا اكثر تشدد حيث تستعد الحكومة لعقد جلسة هدفها تشجيع الولايات المتحدة على مهاجمة ايران.وافادت وسائل اعلام بريطانية بان الحكومة ستبحث في جلستها المرتقبة دعم اي هجوم على ايران.وتعد بريطانيا داعم رئيسي للحرب على ايران وفق ما كشفه مندوب روسيا في مجلس الامن خلال جلسة جديدة.وتناض المواقف الغربية بالحرب على ايران رغم تداعي جميع الدول لنصرة الاحتلال لا يعكس موقف انساني بل مصالح وواقع فرضته ايران.على صعيد المصالح ترتبط فرنسا بايران باتفاقيات اقتصادية كبيرة ومثلها المانيا بينما تسعى بريطانيا من خلال حسم الحرب للاستحواذ على الثروات الايرانية على غرر الحرب الامريكية على العراق في عهد النظام السابق.
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- بالإسم والصورة... هروب مسؤول كبير في حكومة الفنادق الموالية لتحالف العدوان إلى العاصمة صنعاء
- محافظ مركزي عدن يهرب إلى صنعاء مع انفلات العملة
- ثاني دولة نووية تعلن وقوفها الى جانب ايران وتحذّر أمريكا من تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على البوابة الإخبارية اليمنية وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.