قال علاء:
وصف المرحلة الأولى من مشواره بأنها كانت مليئة بالأدوار الصغيرة التي لم تتجاوز المشهد أو المشهدين في بعض الأعمال، لكنه لم يشعر بالإحباط، بل تعامل معها وكأنها البطولة نفسها، ساعيًا إلى ترك أثر حقيقي مهما كانت المساحة.
“كنت أركّز في هذه المشاهد، وأحاول أطلع منها أحسن ما عندي، علشان تسيب علامة.. ومع الوقت، اتجمعت الحاجات الصغيرة دي، وبقت رصيد”
ورفض علاء فكرة أن يغيّر الفنان من رواية حياته ليتلاءم مع صورته الحالية أو شهرته، مؤكدًا أن الفنان الحقيقي لا يصطنع لنفسه تاريخًا جديدًا، بل يظل وفيًّا لبداياته البسيطة، قائلًا:
وفي تأمل صادق لطبيعة النجاح والقبول، أكد أن النجم الحقيقي لا يُقاس بحجم الأدوار أو البروباجندا، بل بالصدق والتواضع، مشددًا على أن النجومية الحقيقية تكمن في البساطة. وقال:
“الناس بتحب البسيط، اللي شبههم، واللي بيتعامل بتواضع. وكل ما الفنان كان بسيط، كل ما مكانته كبرت في قلوب الناس.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علاء ولي الدين: النجومية في البساطة.. ولم أيأس رغم الأدوار الصغيرة وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)