وأضافت إجلال خلال لقائها مع الإعلامية سهير جودة عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، أنها عرض عليها مبلغ مالي ضخم مقابل ارتداء الحجاب، في سنة ١٩٩١ والمبلغ كان مليون جنيه، ومبلغ شهري ٥ الآف جنيه، لكنها لم تفكر في الأمر، وقالت إنها إذا قررت ارتداء الحجاب لابد أن تكون مقتنعة داخليا بهذه الخطوة، وبعد رفضها للأمر بدأت تتلقى مكالمات مستمرة من بنات مجهولة الهوية يحاولوا التقرب منها، لكن لم تلتقي بهم، وبعدها تلقت مكالمة من رجال الشرطة، واستدعائها لوجد اشتباه في الفتيات التي تواصلوا معها، وسردت إجلال مكالمتها معهم وتم الإفراج عنها.
وأكدت إجلال أنها لم تقدم شئ في حياتها تخجل منه، وأحفادها عندما يشاهدون أعمالها حاليا لا يوجد فيه شئ يخدش الحياء، وقالت:"اللي عايز يتكلم ويقول أي حاجة يتكلم أنا بلم حسنات".
وأشارت: "وحشني الإستوديو وحشتني الكاميرات وحشني زمايلي، وحشني الجو د، كانوا مسميني بنت التلفزيون، عايزة الناس ترحمني من الكلام الكتير وترحمني من سوء الظن، ويتقوا الله، في اللي قال إني حبست، وفي اللي قال إني سجنت سبع سنين، وفي اللي قال إني مت في لندن، أنا الحمدلله عايشة ومبسوطة بقدر ربنا، وأنا بحب الناس أوي، وببقى سعيدة إنهم لسة فاكرني".
وأضافت إجلال زكي:"نفسي في عمل يجمعني بشريهان، وهي من الشخصيات الفنية والإنسانية اللي أنا عيشت معاها، وكانت أجمل أيام حياتنا وإحنا مع بعض، ولسة بنطمن على بعض كل فترة، هي حبيبة قلبي وأختي بجد".
وعن أجواء رمضان في مصر، قالت: "يا جمال مصر في رمضان، كله بيطلع الخير اللي جواه، إحنا شعب متدين وسطي بيحب آل البيت وسيدنا النبي، كنت في رمضان في بلاد كتير وببقى عايزة أرجع مصر بأي طريقة".
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إجلال زكي: فقدت ابني في عز شبابه وعرض علي مليون جنيه لاتداء الحجاب وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)