صحافة 24 نت - تفاصيل عن يمنات عامر الكريمي منذ القدم، وفي عالمٍ يجتهدُ ويبحثُ فيه البشر عن 8220;عقدٍ اجتماعيٍّ... الخلافة والولاية.. نظريتا “التخانق المزمن”، إرث التيه السياسي, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
يمنات
عامر الكريمي
منذ القدم، وفي عالمٍ يجتهدُ ويبحثُ فيه البشر عن “عقدٍ اجتماعيٍّ عادل”، ظلّت أمتنا تتوارث عقدين غامضين، لم يأمر بهما إله، ولم ينزل بهما مَلَك، ولم ينعقد على أيٍّ منهما إجماع.
هذان العقدان لم يكونا سوى نتيجة لاختلاف رفاق السيوف في قبيلة قريش العظمى — من بني أمية وبني هاشم — على السلطة.
وللأسف ، كلا العقدين أو النظريتين نظرتا إلى السلطة مثل أرض مهجورة لا يُعرف مالكها، وبدأ كل طرف يحشد أهل الفزعات من الفقهاء والمحدّثين والمبصرين؛ ليُبصروا لهم “بصائر” في التملك والبسط على الحكم، استعدادًا لشريعة طويلة الأمد: ابتدائية، واستئناف، وعليا، ثم العودة من جديد.
أما بقية الفصائل القرشية الصغيرة، وبعض القبائل العربية، فلم يكن لديها مشروع سياسي واضح رغم تمسكها بشعار الإسلام؛ كانوا حائرين، مطننين، يشبهون حال بعض “اليساريين” و”الاشتراكيين” ا
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- عيد الغدير
- أوليات العداء والعدوان ضد المشروع القرآني
- مَعْرَكَةُ طُوفَانِ الْأَقْصَى الْمُبَارَكِ فِي فِلَسْطِينَ هِيَ مَعْرَكَةٌ مُفَصِّلِيَّةٌ فِي تَارِيخِ أَحْرَارِ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّة
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على يمنات وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.