صحافة 24 نت - تفاصيل عن يمنات عباس طاهر كم تمنيت من القاضي عبدالوهاب قطران عدم الرد على مثل هذه الأصوات النشاز... يفتعلون الجدل لجذب الانتباه, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.
يمنات
عباس طاهر
كم تمنيت من القاضي عبدالوهاب قطران عدم الرد على مثل هذه الأصوات النشاز وعدم مجاراتها في مضمار قامت بإختياره عنوةً لهدف تسعى لتحقيقه بأي وسيلة.
ردّك على شخص لا يستحق — خصوصًا من يسعى خلف الشهرة بأي وسيلة — قد يجرّ وراءه تبعات سلبية ونتائج عكس المتوقع.
بعض الأشخاص يفتعلون الجدل أو يستفزون الآخرين فقط لجذب الانتباه.
فيتحول ردّك إلى فرصة بالنسبة لهم، حيث تمنحهم منصة مجانية للوصول لجمهورك والترويج لأنفسهم.
إن الرد على شخص غير ناضج أو سطحي او مغمور قد يُظهرك وكأنك جزء من نفس الأسلوب.
فالناس قد لا تميّز من المخطئ، فتراك طرفًا في صراع لا يرقى إلى مستوى شخصيتك.
مثل هؤلاء حين تذكره أو ترد عليه، قد يقتبس ردك، أو يستخدمه كـ “منصة ارتقاء”، ولمجرد ذكرك اسمه يُعد انتصارًا له.
إن قابلية التكيف مع الظروف المتقلبة التي تتبناها هذه المرأة لم تعد مجرد سلوك فردي، بل أصبحت تمثل نموذجًا لأزمة اجتماعية وسياسية أعمق، تسببت في دفعها وغيرها إلى اتخاذ مواقف تُظهر هشاشة أخلاقية واضحة في ظل واقع سياسي معقد. هذه الحالة تج
اقرأ على الموقع الرسمي
إليك ايضا :
- تكامل الجبهات لا المقارنات: قراءة في الرد الدفاعي الإيراني
- بعض السطور عن دور الاعلام
- “الوعد الصادق 3”.. قراءة عسكرية لمسار تطور الرد الإيراني على “إسرائيل”
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على يمنات وقد قام فريق التحرير في صحافة 24 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.