هل يحق للأشخاص ذوي الإعاقات الذهنية أن يعيشوا حياة طبيعية؟ أن يحبوا، ويتزوجوا، ويبنوا أسرًا؟
فيما يلي، نرصد أبرز الأفلام التي جسدت هذه الفئة، بين المصري والعالمي، وما تركته من بصمة في الوعي الجمعي:
يقدّم هذا الفيلم الأمريكي (بطولة شون بين) واحدًا من أصدق وأقسى تمثيلات الإعاقة الذهنية. سام، رجل يعاني من تأخر ذهني، لكنه يحب ابنته “لوسي” حبًا لا يقل عن أي أب. حين تحاول السلطات سلبه حقه في حضانتها، يدخل في معركة قضائية تكشف عن المجتمع الذي يضع معايير “الأهلية” فوق مشاعر الأبوة الفطرية.
2. توت توت – الوجه الشعبي للبراءة المنتهَكة
الفيلم يعكس مأساة مزدوجة: العجز المجتمعي عن الحماية، والتعامل مع الإعاقة كفرصة للاستغلال بدلًا من الرعاية.
في عمل درامي رقيق قدمه الفنان يحيى الفخراني، نرى “مبروك”، الذي يعيش بإعاقة ذهنية في قرية ريفية، يقع في حب جارته “بلبل” التي تقاوم ظروفًا قاسية بعد انتقالها للقاهرة.
4. Forrest Gump – البساطة التي غيرت العالم
يخوض فورست الحرب، ويصبح بطلًا في الركض، ورجل أعمال ناجحًا… وكل ذلك بإيمان بسيط وثقة في الحياة.
5. ديك البرابر – الوريث الذي لا يُعتمد عليه
طرح الفيلم نظرة مجتمعية جائرة ترى المعاق بوصفه عبئًا، لا كإنسان له حياة مستقلة.
عرفة، الذي يعاني من تأخر عقلي ويعمل حمالًا، يتزوج من وردة التي تمثّل له عالمًا كاملًا من الدفء. لكن حياته تتعقّد حين يُضطر لانتحال شخصية “فتوة” في الحي.
ما الذي تقوله هذه الأفلام؟
أزمة عريس الشرقية لم تكن أزمة “حفل زفاف غريب”، بل مرآة لمجتمع لا يزال مترددًا في قبول المختلف، حتى وهو يحتفل.
وربما آن الأوان أن نعيد النظر: لا في أهلية أصحاب الإعاقة للعيش، بل في أهليتنا نحن لاحترامهم.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد أزمة “عريس الشرقية”.. كيف تناولت السينما حياة ذوي الإعاقات الذهنية؟ وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)