لكن سحر إمامي، المذيعة التي كانت تُقدّم نشرة الأخبار بهدوء، لم تتراجع. بموقف ثابت وصوت يشق الفوضى خلف الكاميرا، تابعت تقديم النشرة، محافظة على تواصلها مع المشاهدين، وموثقة لحظة تعبير إعلامي عن وجه الحرب بشكل صادم، بقيادة امرأة أمام الموت مباشرةً .
ظهر الفيديو على مواقع التواصل محمولًا بمشاعر مختلطة: الرعب من صوت القصف، والإعجاب بقوة المذيعة التي “صمدت وسط الفوضى”، كما وصفها ناشطون. هذه اللقطة لم تكن مجرد نقل إخباري، بل شهادة على موقف إعلامي حقيقي يجسد الصحافة كمواجهة مستمرة للحقيقة في مواجهة العنف.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كاميرا وصوت في قلب الحرب: المذيعة الإيرانية سحر إمامي لا تهتز وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)