وفي يوم ميلاده، لا نكتب عن مونتير فحسب، بل عن فنان معماري يُشيّد المشاعر بالقص واللصق، ويهندس الإيقاع كي تصل القصة إلى القلب قبل العقل.
• “المشروع X”
• “ولاد رزق 3” (2024)
• “الاختيار” (عدة أجزاء)
• “الحشاشين” – “العد التنازلي” – “هجمة مرتدة” – “السهام المارقة”
من المونتاج إلى القلب… كيف يرى أحمد حمدي الصورة؟
لا يبحث عن البهرجة، بل عن الصدق… عن اللحظة التي “تشبه الحياة”، فيمنحها للمشاهد نقية وموجعة، كما رآها في عقله أول مرة.
كل عام وأنت تكتب بالصورة ما يعجز النص عن قوله، وتُهدي الشاشة مزيدًا من الحياة… كما لم نرها من قبل.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد حمدي… المعمار الخفي وراء المشهد المتقن وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)