في كل صورة تجمعهما، شيءٌ يشبه “الطمأنينة”.
لا يعلنان شيئًا… لا يؤكدان ولا ينفيان، لكنّهما يتركان للمسافة بينهما أن تقول:
الموضوع ليس شائعة حب ولا سباق تريند.
كأن الحكاية التي نراها ممكنة في حياة كل شخص صدّق في لحظة أن القرب لا يحتاج ضجيجًا.
هو ذلك الشاب الذي لم يأتِ من مدرسة التمثيل التقليدي.
يقف أمام الكاميرا ولا يمثّل… بل يتنفّس،
لا يصرخ ليُثبت موهبته، لا يملأ اللقاءات بالادعاء،
هدى المفتي… العفوية التي تشبه الذكاء
هدى لا تقول الكثير، لكنها توصل كل شيء.
في كل دور تلعبه، تحفظ تلك المسافة ما بين “الفتاة العادية” و”الفتاة الفريدة”.
معًا… ماذا يرى الناس؟
يبدو المشهد طبيعيًا، بسيطًا، لا يحتاج إلى تعليق… لكنه يثير فينا تساؤلات:
• ماذا لو كانت مجرد صداقة نادرة ؟
جمهورهم لا يبحث عن حب مُعلَن بقدر ما يستمتع بـ “الاحتمال الجميل”.
لا يقفان في مكانٍ واحد
أحمد يتنقل بين السينما والفن التجريبي، من “اشتباك” إلى “السباحتين” إلى “في معسكر البنات”.
لكنهما – رغم المسارات المختلفة – يحملان القاسم المشترك نفسه:
و”الكاريزما غير المزعجة” التي تعيش طويلًا.
لأنهم يشبهون الثنائي الذي لم يُكتب بعد.
وكأن الحياة قررت، ولو بهدوء:
وفي زمن التشويش…
نحن لا نطلب إعلان حب ولا تأكيد علاقة.
السكينة بين اثنين… والتلقائية التي تُشبه الحب، حتى وإن لم يُسمّ بعد.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد مالك وهدي المفتي..هل تُكتب بعض الحكايات بلا اعتراف؟ وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)