وقف الفنان ماجد المصري أمام ابنته ليلة زفافها،
وأعمق من أي حوار قيل أمام الكاميرا.
كان كفيلًا أن يضعه في قلب كل أب، وفي دمعة كل ابنة.
ظهر هذه المرة بوجهٍ حقيقي: رجل يحمل قلبًا عاش مع ابنته أكثر من عشرين عامًا… ثم يسلّمها في ثانية.
ماجد المصري لم يحتَج يومًا لأن يُثبت قدراته أمام الكاميرا.
لكنّ كل ما قدّمه بدا قليلًا جدًا أمام ذلك المشهد الذي لم يُكتَب له:
لم تكن دموع ضعف…
دموع رجلٍ لم يُدرّب نفسه على الوداع،
بكل تفاصيل الأبوة التي لا تروى، بل تُعاش.
حتى في بكائه، ماجد المصري ظل أنيقًا.
وهو يسلّم ابنته لرجل آخر،
بل يُسلّم جزءًا من عمره، ويُبارك لحظة تُشبه النهاية الأولى.
نظرة عين واحدة تقول كل شيء:
الأبوة كما يجب أن تُرى
لكن ماجد المصري لم يختبئ خلف صورته العامة،
وربما، هذا ما جعل الناس تلتف حوله…
النجوم والبسطاء، المشاهير والعاديين،
أن تودّع من ربيتها على كتفك، لتبدأ حياتها في بيت جديد.
وجوده كان كافيًا، ونظرته كانت أبلغ من كل الكلام.
هو لم يُمثّل لحظة… بل عاشها أمام الجميع،
في تلك الليلة… بكى النجم،
لكن ليس حزنًا، بل امتنانًا لحياةٍ شاركها كاملةً مع مناداة واحدة: “بابا”.
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماجد المصري… بطل المشهد الذي لا يُعاد وتم نقلها من صحافة الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة 24 نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)